· التّغيير في أسلوب الحياة خلال شهر رمضان قد يؤثّر على أوقات النّوم، ونظام تناول الوجبات ونمط ممارسة الرّياضة
· يوفّر سوار أوبو الذكي، الذي يعدّ الأحدث ضمن مجموعة الأجهزة الذّكية القابلة للارتداء من أوبو، مراقبة مستمرة لنسبة الأوكسيجين في الدّم ( SpO2 ) وبرامج تمرين متعدّدة لتوفير نمط حياة صحي
دبي، الإمارات العربية المتحدة, 13 أبريل / نيسان 2021 /PRNewswire/ — مع بداية شهر رمضان المبارك، قد يختبر المستهلكون في الإمارات العربية المتحدة تحوّلاً مفاجئاً في روتين حياتهم اليومي. فبينما يوفّر الصوم العديد من الفوائد الصّحية تبعاً للحالة الصّحية الفردية لكل شخص، يحتاج كل شخص لإدراك وسيلة تكيّفه مع الجدول الزّمني الجديد. ويأتي إطلاق سوار أوبو الذكيّ (OPPO Band) في الإمارات العربية المتحدة خلال شهر رمضان المبارك لتوفير أحدث الحلول الذكيّة لمساعدة المستخدمين على مراقبة صحتهم باستمرار والحفاظ على أسلوب حياة صحي. ويعدّ سوار أوبو أوّل منتج من فئة الأجهزة الذّكية القابلة للارتداء من أوبويتم طرحه في أسواق المنطقة، حيث يتميّز بمواصفات مبتكرة أهمّها مراقبة معدّل الأوكسجين في الدّم بشكل متواصل بلإضافة إلى توفير برامج تمرين متعدّدة الأنماط تسهم في تشجيع المستخدم على تحقيق برنامج صحيّ ورياضيّ مميّز.
وخلال شهر رمضان المبارك، قد يواجه الصائمون أيضاً تغييراً في عاداتهم الغذائية، أو حتّى في أنماط النّوم وتوقيته بسبب تنظيم غالبية الجلسات العائلية والأنشطة الاجتماعية في وقتٍ متأخر من الليل. لذا فإنّ وظيفة مراقبة الصّحة التي يوفّرها سوار أوبو الذكيّ
(OPPO Band) تسهم في اكتشاف مشاكل النّوم عبر المراقبة الدّقيقة لجسم المستخدم خلال النّوم بما فيها معدّل نبضات القلب، والمراقبة المستمرة لمستويات الأوكسجين في الدّم (SpO2)، والتي يتم تلخيصها من قبل السوار الذكيّ من خلال تقارير مسجّلة وتحليلات شاملة لصحة نوم المستخدم.
وإلى جانب المشاكل المتعلّقة بالنّوم، يهتم الشّباب خلال شهر رمضان المبارك بمواصلة تمريناتهم البدنية إلى حدّ ما، وهنا يأتي دور سوار أوبو الذكيّ لتسهيل هذا الأمر، فهو يوفّر أكثر من 12 برنامجاً رياضياً لتمارين عديدة مثل الجري، والمشي، وركوب الدّراجات، واليوغا، بالإضافة إلى الرّياضات الشّعبية على غرار السّباحة، وتنس الرّيشة، والكريكيت وغيرها. ومع تسجيلسوار أوبو لبيانات التّمارين، يمكن للمستخدمين التّحقق من تقدّم حالتهم البدنيّة باستخدام تطبيق اللياقة البدنية (HeyTap Health)، الذي يُعتبر من أهم وسائل تحفيز مستخدمي سوار أوبو على ممارسة الرّياضة.
ويقول طارق زكي، مسؤول إدارة المنتج لدى أوبو الشّرق الأوسط وأفريقيا: “لقد ازداد الاعتماد على الصّحة الرّقمية بشكلٍ كبير خلال العام الماضي، مما أتاح للمستهلكين فرصاً كبيرة لمراقبة صحتهم وعافيتهم من خلال التّطبيقات الرّقمية والأجهزة القابلة للارتداء. وانطلاقاً من شعارنا “التّكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم”، قمنا بابتكار سوار أوبو وطرحه بالمنطقة لتلبية احتياجات المستهلكين للمحافظة على صحة جيّدة ولياقة بدنية عالية باستخدام أحدث ما تقدّمه التكنولوجيا. إنّ إطلاق سوار أوبو لأول مرة في الإمارات العربية المتحدة خلال شهر رمضان المبارك يؤكّد التزامنا بتقديم حلول ذكية تُثري وترتقي بحياة المستهلكين. من هنا واستكمالاً للنّظام البيئي الذّكي للعلامة التّجارية، يواصل سوار أوبو سعي الشركة الهادف إلى تزويد العملاء بأجهزة ذكية توفّر حلولاً مبتكرة وفريدة ذلك ضمن التّصميمات الخاصة التي تحمل سمات أوبو المميزة.“
كونه مزوّد بجهاز استشعار لمراقبة نسبة الأوكسجين في الدّم، فإنّ سوار أوبو قادر على تسجيل معدّل تشبّع الأوكسجين في الدّم ثانيةً بثانية. وخلال دورة نوم مدّتها ثماني ساعات، تتم مراقبة نسبة الأوكسجين في الدّم 28,800 مرة، وبفضل هذه المراقبة الدّقيقة لكل من أنماط النّوم ونسبة الأوكسجين في الدّم، يمكن لـسوار أوبو مساعدة المستخدمين على اتّباع أنماط نوم صحية خاصّةً خلال شهر رمضان المبارك.
ويأتي سوار أوبو مزوّداً أيضاً بجهاز مخصّص لمراقبة معدّل نبضات القلب على مدار السّاعة. إذا كان معدّل نبضات القلب مرتفعًا جدّاً، فسيصدر سوار أوبو ذبذبات لتحذير المستخدم من ذلك. وبفضل القدرة على قياس معدّل نبضات القلب أثناء التّمارين البدنيّة، يمكن لمستخدمي سوار أوبو تجنّب الإفراط في التّدريب ومعرفة وتيرة التّمرين التي يجب عليهم إتباعها، للتأكد من أنهم يتقدمون نحو أهدافهم التّمرينية بأمان.
وفي استجابةٍ لحاجة جيل الشّباب لإظهار أسلوب شخصي ومميز، يوفّر سوار أوبو مجموعة واسعة من الخيارات عندما يتعلّق الأمر بتصميم واجهة المستخدم ولون السوار. يأتي السّوار بلونين مميّزين هما الأسود والبنفسجي. وتتوفّر واجهة الإستخدام بأكثر من 40 تصميماً مختلفاً يمكن للمستخدمين التّبديل بينهم، وإيجاد تصميم مناسب حسب ذوقهم.
كما يمكن اتّصال سوار أوبو لاسلكيّاً بالهاتف الذّكي الخاص بالمستخدم لتوفير خدمات إضافية. إذ يمكن لسوار أوبو تلقّي إشعارات الرّسائل النصّية، والمكالمات، والتّحكم في تشغيل الموسيقى، وحتى مساعدة المستخدم لتحديد مكان الهاتف في حال فقدانه. أما بالنّسبة للأداء، فيستخدم السوار معالجاً عالي الأداء مع كفاءة عالية في استهلاك الطاقة. وتم تزويد سوار أوبوببطارية كبيرة سعة 100 ميللي أمبير يمكن شحنها بالكامل خلال ساعة ونصف فقط.
يتوفّر سوار أوبو الجديد كلياً لدى مراكز البيع الرئيسية ومنصات التّجارة الإلكترونية في الإمارات العربية المتحدة بسعر يبلغ 179 درهماً إماراتياً. وبفضل تصميمه الجذاب وإمكانياته العالية في مجال اللّياقة البدنية، سيساعد سوار أوبو المستخدمين في تنشيط حالتهم الصحية بشكل أفضل خلال شهر رمضان المبارك. لمزيد من المعلومات، يرجى بزيارة www.oppo.com/ae.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، وسلطنة عُمان، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والكويت، وكينيا، ونيجيريا، وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.