‫جون بورتر ينضم إلى “دلما كابيتال” ليترأس قسم الصيرفة الاستثمارية فيها انطلاقاً من دبي

تُعلن “دلما كابيتال” اليوم عن انضمام جون بورتر إلى الشركة ليترأس قسم الصيرفة الاستثمارية فيها.

وكان جون بورتر قد أمضى 25 عاماً من مسيرته المهنية في “مورغان ستانلي” و”رينيسانس كابيتال”، حيث شغل عدة مناصب قيادية بما في ذلك رئيس قسم التمويل لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في بنك وول ستريت الشهير “مورغان ستانلي”، فضلاً عن إنشاء فرع للبنك في مومباي بالهند. كما سبق له أن شغل منصب مدير الأنشطة التجارية في “رينيسانس كابيتال” حيث عمل على توسيع قدرات الشركة في مجال جمع الأموال، وأسواق رأس المال، والاستشارات المالية، والاكتتابات العامة الأولية، والأسواق الناشئة.

وفي “دلما كابيتال”، سيقود بورتر فريقاً متنامياً من المتخصصين بالصيرفة الاستثمارية مع مواصلة تركيز الشركة على التوسع على نطاق أكبر، وعلى صفقات التمويل الدولية في عدد من القطاعات المختلفة.

وتعليقاً على هذا التعيين قال ميشال كانو، عضو مجلس إدارة “دلما كابيتال” والناطق الرسمي باسمها: “قسم الصيرفة الاستثمارية لدينا هو أحد الركائز الأساسية لشركة “دلما كابيتال” وللمجموعة. وهذا التعيين سيساعد “دلما” على الاستفادة من قدراتها العالمية مع تزايد أهمية دور دبي كمركز للصيرفة الاستثمارية”.

نبذة عن “دلما كابيتال”:

“دلما كابيتال مانجمنت المحدودة” هي منصة عالمية لإدارة الاستثمارات البديلة، كما أنها شركة استشارات تتمتع بقدرات بارزة في مجال الصيرفة الاستثمارية وإدارة الأصول. وكانت “دلما كابيتال” التي تأسست عام 2011 في مركز دبي المالي العالمي حيث يقع مكتبها الرئيسي واحدة من أسرع شركات الخدمات المالية المستقلة نمواً في مركز دبي المالي العالمي. كما أن “دلما كابيتال” حاصلة على ترخيص من سلطة دبي للخدمات المالية وتعمل تحت إشرافها بموجب ترخيص من النمط ( 3c ).

نبذة عن جون بورتر

عمل جون بورتر لدى “مورغان ستانلي” في كل من لندن، ونيويورك، وآسيا بين 1991 و2008 وشغل عدة مناصب من بينها عضو منتدب، ورئيس قسم التمويل لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ورئيس قسم أسواق رأس المال في المملكة المتحدة، ونائب رئيس قسم الصيرفة الاستثمارية في المملكة المتحدة، ورئيس قسم أفريقيا. كما أنشأ مكتب “مورغان ستانلي” تحت إشراف فكيرام بانديت الذي تولّى لاحقاً منصب الرئيس التنفيذي لكل من “مورغان ستانلي” و”سيتي غروب”.

انضم جون إلى “رينيسانس كابيتال” في 2008 لينتقل لاحقاً إلى موسكو بين 2008 و2017. وقد أدار المجموعة المالية حيث قاد أكثر من 100 صفقة لصالح الشركة خلال تلك الفترة. وفي الآونة الأخيرة، حصل على لقب مدير الأنشطة التجارية. كما عمل على عدد من الاكتتابات العامة الأولية والاكتتابات الثانوية مثل “ديبا”، وصكوك “تبريد” القابلة للتحويل، و( lasminute.com )، أول شركة تبلغ قيمتها مليار دولار قبل تحقيق الإيرادات تدرج في بورصة لندن، و”بربري وكارفون ويرهاوس” في بورصة لندن، و”سافاريكوم”، وهي تظل أكبر صفقة اكتتاب عام أولي مدرج محلياً من أفريقيا، وأول شركة تكنولوجيا مالية في أسواق المال على خلفية شركة “إم بيزا” الواعدة.

جون أيضاً هو عضو مجلس إدارة والخازن في منظمة “هارم ريداكشن إنترناشيونال” منذ 2021، وهي منظمة غير حكومية بارزة في المملكة المتحدة معنية بشؤون الصحة العامة والرعاية الصحية.

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1896238/Dalma_Capital_Logo.jpg

Bybit Launchpool Lists Ookeenga Governance Token OKG

HANOI, VIETNAM – Media OutReach – 12 September 2022 – Bybit, the world’s third most visited crypto exchange, is listing OKG, the limited governance-supplied token of Ookeenga, on the Bybit Launchpool.

Ookeenga is the first Vertical Multiplayer Real Time Strategy GameFi project with breathtaking 3D visuals and a compelling storyline by CROS, the studio behind the success of Steam’s top game. Ookeenga also features addictive gameplay inspired by the Clash Royale. Ookeenga has been gaining momentum since its inception with a large community and over 40 partners on board.

The OKG token is a governance token that is used at each level of governance, voting, power in decentralized autonomous organizations (DAOs) where it is staked, and for control of the DAO’s treasury. Players can also use the OKG token to buy/sell NFTs, and breed or enhance items. Furthermore, owning the OKG token represents the player’s investment in the Ookeenga world. The supply of the OKG token is limited.

Bybit Launchpool is a component of Bybit Earn, where users can stake and earn tokens at attractive APYs for free. Users can stake and unstake tokens anytime, and earn fees on their staked currency. They can also earn bonuses in Tether (USDT).

Ookeenga is backed by reputable investors such as Sky Vision Capital, Ex Network, and ZBS capital.

Ookeenga’s long term vision is to become a core content IP with a comprehensive ecosystem consisting of both Web 2.0 and Web 3.0 subsequent projects. By owning Ookeenga NFTs, investors and players will have access to the entire Ookeenga ecosystem.

About Bybit

Bybit is a cryptocurrency exchange established in March 2018 that offers a professional platform where crypto traders can find an ultra-fast matching engine, excellent customer service and multilingual community support. Bybit is a proud partner of Formula One racing team, Oracle Red Bull Racing, esports teams NAVI, Astralis, Alliance, Virtus.pro, Made in Brazil (MIBR) and Oracle Red Bull Racing Esports, and association football (soccer) teams Borussia Dortmund and Avispa Fukuoka.

For media inquiries, please contact: press@bybit.com

For more information please visit: https://www.bybit.com/

For updates, please follow Bybit’s social media platforms on

https://discord.com/invite/bybit
https://www.facebook.com/Bybit
https://www.instagram.com/bybit_official/
https://www.linkedin.com/company/bybitexchange/
https://www.reddit.com/r/Bybit/
https://t.me/BybitEnglish
https://www.tiktok.com/@bybit_official
https://twitter.com/Bybit_Official
https://www.youtube.com/c/Bybit

‫الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي:  المملكة العربية السعودية تعلن عن برنامج القمة العالمية الثانية للذكاء الاصطناعي

الرياض، المملكة العربية السعودية، , 11 أيلول/سبتمبر، 2022/ PRNewswire/ — أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي السعودية برنامجها الرسمي وقائمة المتحدثين للقمة العالميةالثانية للذكاء الاصطناعي المقرر عقدها في الفترة بين 13-15 من أيلول/سبتمبر في الرياض بالمملكة العربية السعودية.

The Global AI Summit in numbers

موضوع القمة هو “الذكاء الاصطناعي من أجل خير البشرية”، وستركز الجلسة العامة، إلى جانب المناقشات التي يقودها رؤساء الجلسات، على مناقشة الذكاء الاصطناعي الآن، والذكاء الاصطناعي التالي، والذكاء الاصطناعي أبدًا.  تركز هذه الموضوعات على تحديد وتوحيد وجهات النظر العالمية بشأن تنفيذ الذكاء الاصطناعي والاستخدام العادل لبناء إطار قوي للذكاء الاصطناعي يمكنه حل تحديات العالم المستقبلية – من متطلبات الطاقة العالمية وإزالة الكربون إلى الوصول العادل إلى الرعاية الصحية والقضاء المحتمل على الأمراض.  بالإضافة إلى ذلك، سيناقش المتحدثون أخلاقيات وسياسات الذكاء الاصطناعي التي تساعد على منع استغلال الذكاء الاصطناعي.  وباستضافتها للقمة، ستسلط الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي الضوء على التطورات والإنجازات في مجال الذكاء الاصطناعي داخل المملكة وتشارك رؤياها الأوسع لمستقبل الذكاء الاصطناعي كجزء من خطة رؤيا المملكة 2030

ستضم لجان القمة خبراء في الموضوع من كل من القطاعين الخاص والعام والذين سيتبادلون الخبرات حول تأثير الذكاء الاصطناعي في أعمالهم.  ستكون هناك أيضًا جلسة مخصصة لمناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على الشباب اليوم.  ومن بين المتحدثين في اجتماع هذا العام:

·  معالي السيد المهندس عبدالله السواحه، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة العربية السعودية

·  معالي السيد بندر الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية بالمملكة العربية السعودية

·  أمين ناصر، الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو

·  نظمي النصر، الرئيس التنفيذي لنيوم

·  الدكتور فنغتشون مياو، رئيس قسم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، اليونسكو

·  رؤيا محبوب، المؤسسة والرئيسة التنفيذية، صندوق المواطن الرقمي

·  فرانشيسكا روسي، الزميلة في آي بي أم والقائدة العالمية لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، رئيسة أيه أيه أيه آي

معالي السيد وقال سعادة الدكتور عبد الله الغامدي، رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي:  “نحن متحمسون لتسهيل الحوار الحافز على التفكير والمشاركة في ما يتعلق بمستقبل الذكاء الاصطناعي خلال قمة هذا العام.  هذا الحدث هو حقًا شهادة على التزامنا بتعزيز المناقشات المدروسة التي ستعلم الأعمال التجارية والأكاديميين وقادة الصناعة.”

خلال القمة العالميةالثانية للذكاء الاصطناعي، ستكشف المملكة أيضًا عن العديد من الإعلانات حول الالتزامات والشراكات القادمة التي ستعزز استخدام وتأثير الذكاء الاصطناعي في السنوات المقبلة.

يعد هذا المؤتمر التاريخي والإعلانات المصاحبة له من بين العديد من الطرق التي يمكن للمملكة العربية السعودية من خلالها تحقيق الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي للارتقاء بالمملكة كرائد عالمي في مجموعة النخبة للاقتصادات التي تعتمد على البيانات، كجزء من أهداف رؤيا 2030

للعثور على معلومات أكثر https://globalaisummit.org

الصورة: https://mma.prnewswire.com/media/1895694/The_Global_AI_Summit.jpg

Qatar, Bangladesh Hold Political Consultations Round

The Ministries of Foreign Affairs of the State of Qatar and the People’s Republic of Bangladesh held on Monday a round of political consultations in Doha.

HE Minister of State for Foreign Affairs Sultan bin Saad Al Muraikhi chaired the Qatari side, while the Bangladeshi side was headed by HE Member of Parliament and Minister of State for Foreign Affairs Mohammed Shahriar Alam.

During the round of political consultations, they reviewed bilateral cooperation relations, in addition to several issues of common interest.

Following the round of consultations, an agreement was signed on abolishing visa requirements for holders of diplomatic, official and special passports.

Source: Ministry of Foreign Affairs

Fourth Qatari-European Dialogue Meeting Takes Place in Brussels

The fourth human rights dialogue meeting between the State of Qatar and the European Union’s European External Action Service (EEAS) was held on Monday in Brussels.

The delegation of the State of Qatar participating in the meeting was headed by HE Ambassador of the State of Qatar to the European Union and NATO Abdulaziz bin Ahmed Al Malki and HE Director of the Human Rights Department at the Ministry of Foreign Affairs Dr. Turki bin Abdulla Al Mahmoud. On the other hand, the European Union’s delegation was headed by HE Head of the Arabian Peninsula and Iraq Division in the EEAS Anna-Maria Panagiotakopoulou.

During the meeting, both sides reviewed the latest updates in the human rights situation in the State of Qatar, especially issues related to women and migrant workers, and the State of Qatar’s commitment to the rights of FIFA World Cup Qatar 2022 projects’ workers, in addition to a number of issues of mutual concern, particularly refugee issues in Europe and the fight against hate speech and Islamophobia.

The meeting was attended by representatives of a number of Qatari government agencies, as well as the mission of the State of Qatar to the European Union in Brussels.

Source: Ministry of Foreign Affairs

Assistant Foreign Minister Stresses Protection of Education from Attack Highly Significant for Qatar

HE Assistant Foreign Minister Lolwah bint Rashid Al Khater stressed that protecting education from attack is highly significant for the State of Qatar, noting that the country’s impartial mediations in various conflicts over the past two decades provided close monitoring of the advantages of education and the devastation emanating from its absence, which made an investment in sound education a top priority for the State of Qatar both regionally and globally.

In a recorded speech delivered at a side event on the occasion of the second anniversary of the International Day to Protect Education from Attack, Her Excellency said that the State of Qatar has always been one of the main supporters of the Safe Schools Declaration since it was launched in 2015. Her Excellency noted that the establishment of the Education Above All Foundation, one of the sponsors of this event, aimed at providing quality education for those affected by poverty, conflict and disasters, highlighting the foundation’s “Educate A Child” Program projects implemented with 82 global partners and 50 countries and its achievement of getting 10 million children enrolled in schools.

Her Excellency said that the draft resolution submitted by the State of Qatar to adopt the International Day to Protect Education from Attack was unanimously adopted by the United Nations (UN) General Assembly, in recognition of the importance of ensuring quality education at all levels, and ensuring safe learning environments in emergencies and armed conflicts.

HE Assistant Foreign Minister stressed that education in itself is a fundamental human right, and must be provided for all people at all times, noting that education in emergencies, in particular, is viewed as a lifeline for those stuck in conflict areas or in displacement and long-distance asylum camps.

Her Excellency deemed marking this occasion an opportunity to contemplate how education can improve our lives and liberate us from vicious circles that create nothing but destruction, and how attacks on education can threaten the well-being and survival of millions of our children worldwide.

Her Excellency noted that the COVID-19 pandemic posed an exceptional challenge for both teachers and students, most notably those living in conflict areas, calling for deeming education at the heart of international efforts to recover from the pandemic amid a notable surge in attacks on schools. According to the Global Coalition to Protect Education from Attacks (GCPEA) report (Education Under Attack 2021), in 2020 and 202, more than 5,000 attacks were recorded on educational facilities, students and teachers, and more than 9,000 students, teachers, and academics were harmed, injured or killed in attacks on education amid armed conflicts. Her Excellency said, deeming the figures extremely alarming that necessitate immediate attention and need for further action to protect education from attack.

HE Lolwah bint Rashid Al Khater expressed her conviction that the optimum protection of education from attack will only be achieved by putting an end to armed conflicts, calling – when his objective is achieved- for concrete steps to ensure the safety of students and teachers.

Her Excellency added that this goal can be achieved through launching awareness campaigns for both rebels in conflict areas and the general public. It is highly significant to engage armed groups in education about how violations of the right to education constitute a serious breach of international humanitarian law and may amount to a war crime and a crime against humanity, Her Excellency pointed out, calling also for documenting and probing attacks on education, publishing sweeping reports to facilitate accountability, as well as persuading more states and parties to ratify and abide by the Safe Schools Declaration.

Her Excellency believed that the Transforming Education Summit (TES) to be held in Sep. 2022 in New York, could be the appropriate place for all countries and stakeholders to exchange ideas and views on how to put education at the top of the political agenda to mobilize action and support to transform education in this changing world.

Her Excellency concluded that the responsibility to respect, protect and fulfill the right to education makes it necessary to adopt a multidimensional approach that places education at the top of priorities in terms of policy-making, financing, allocation and provision of assistance, stressing that this objective will only be reached through protecting schools, universities and all educational facilities from attacks and recognizing their civilian nature to ensure that they will always remain safe havens to promote peace, development and stability.

Source: Ministry of Foreign Affairs