‫”إثراء” يصدر دراسة شاملة تكشف تزايد اهتمام الجمهور العربي بالمشاركة الثقافية

الظهران –

 أصدر مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، دراسة شاملة ترسم خارطةالمشهد الثقافي والإبداعي في السعودية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تتضمن ثلاثة تقارير تعرض تطوّر الصناعة الثقافية والإبداعية، وتسلط الضوء على آراء الجمهور وكل ما يتعلق بتجاربهم الإبداعية والثقافية، وذلك في الوقت الذي يمر فيه القطاع الإبداعي والثقافي بتحول جذري، وتعافي بطيء بعد جائحة كورونا.

Tanween CCI Panel, Fatmah Alrahsid, Courtesy of Ithra

التقارير التي نُشرت هي: “الثقافة في القرن الحادي والعشرين”, “رسم خارطة تحول الصناعة الإبداعية والثقافية في المملكة العربية السعودية” و “كيف تؤثر جائحة كوفيد-19 على الصناعات الثقافية والإبداعية”، وتظهر النتائج ارتفاع حجم المشاركة الثقافية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع معدلات نمو أعلى في الإمارات العربية المتحدة (دبي والشارقة) والمملكة العربية السعودية (الرياض وجدة والدمام) ومصر (القاهرة). إذ أعرب حوالي 90٪ ممن شملهم الاستطلاع عن أهمية المشاركة الثقافية، ووجدها نحو 75٪ منهم بأنها أفضل من وسائل الترفيه الأخرى (مثل مشاهدة التلفاز أو لعب الرياضة)، كما أن ربع المشاركين اعتبروا التعلّم هو الدافع الأساسي للمشاركة في الفعاليات الثقافية.

من جانبها، أوضحت فاطمة الراشد، رئيس قسم الاستراتيجيات والشراكات في (إثراء)، أنه نظرًا للأهمية الاجتماعية والاقتصادية المتنامية لهذه الصناعة الإبداعية، حرص مركز إثراء على توثيق هذا التطوّر. مبينة أن مركز إثراء أعد التقارير الثلاثة لاستعراض الوضع الحالي فيما يتعلق بالعرض والاستهلاك الثقافيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وإظهار أهمية تفعيل المشاركة الثقافية في المنطقة عبر التركيز على جعل المشاركة الثقافية متاحة للجميع من ناحية نوعية واقتصادية وتوفير المنصات اللازمة لذلك، والمساهمة في تنفيذ مبادرات لجعل الثقافة جزءًا من برامج التعليم العام.

Tanween CCI Panel, Courtesy of Ithra

وعلى الرغم من ارتفاع وتيرة المشاركة الثقافية بشكل عام في جميع الدول العربية، إلّا أن نتائج الدراسة توكد على وجود تحديات تعيق هذا الاتجاه، من أهمها: الإنفاق والدعم المحدودين في بعض الدول مع عدم الاستقرار الاقتصادي والسياسي فيها، إلى جانب الحضور المحدود للثقافة في النظام التعليمي السائد، ومحدودية المعلومات وقصور الوعي، والندرة النسبية للأنشطة والمرافق الموجهة نحو الأسرة.

وبناءً على وجود هذه العوائق، قدمت الدراسة عددًا من التوصيات لدول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من أبرزها: ضرورة تركيز صانعي السياسات ومقدّمي الخدمات على جعل المشاركة الثقافية أكثر شمولًا بإتاحة الوصول إلى المعلومات ودعم مشاركة ذوي الدخل المحدود في الحراك الثقافي.

 لمزيد من التفاصيل، تجدون ملخًصا حول التقارير الثلاثة التي شملتها الدراسة:Cultural Report | Ithra

 وللمعلومات حول مركز إثراء وبرامجه، فضلًا التكرّم بزيارة موقع إثراء الإلكتروني: www.ithra.com.

https://mma.prnewswire.com/media/1670808/Ithra_Logo.jpg
https://mma.prnewswire.com/media/1674613/Tanween_CCI_Panel.jpg
https://mma.prnewswire.com/media/1674614/Fatmah_Tanween.jpg

‫ Azadea.com، الإمارات العربية المتحدة، تعلن شراكتها مع كيكو ميلانو عبر الإنترنت

دبي، الإمارات العربية المتحدة, 31 أكتوبر / تشرين أول 2021 /PRNewswire/ —  أعلنت Azadea.com– موقع البيع بالتجزئة لنمط الحياة- الموجود في الإمارات العربية المتحدة عن شراكة رائدة أخرى عبر الإنترنت مع مستحضرات التجميل الإيطاليةكيكو ميلانو. يهدف إطلاق العلامة التجارية الإيطالية متعددة الجنسيات عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى تعجيل نموها بالوصول إلى المستهلكين في الشرق الأوسط  وإفريقيا. ومع وجود المتاجر العامل الحالية في 14 مركز تجاري عبر الإمارات العربية المتحدة، تلتزم الشراكة الرقمية الجديدة بالكامل بتوسيع تواجد العلامة التجارية عبر الإنترنت بالتكيف مع المشهد الرقمي العالمي المتطور. ومنذ الطلب المتزايد على الحلول الرقمية، أظهرت Azadea.com دعمها من خلال التوجه نحو رؤية عالمية متجددة مع مزيج قوي من تجارب الشراء من خلال المتجر أو عبر الإنترنت. واتحدت كيكو ميلانو التي تضم ما يزيد عن 770 متجر في 15 دولة مع Azadea.com لتنسيق جهودها بهدف خلق تجربة تسوق مقنعة، وتفاعل معزز مع منتجات الجودة البالغة 1400 منتج والتي تقدمها العلامة التجارية حاليًا.

تفتخر بالفعل Azadea.com بشبكة متعاظمة من العلامات التجارية العالمية خلال الشرق الأوسط وإفريقيا. وإثباتًا لالتزامها بتوفير تجارب فريدة  لعملائها عبر الإنترنت، يمثل تاريخها الممتد على مدار 40 عامًا نجاحها الذي لا يمكن إنكاره في تمثيل العلامات التجارية الدولية. وبدءً من الموضة والإكسسوارات وحتى أثاث المنزل، والرياضات، والتكنولوجيا، والجمال، فلا يمكن مضاهاة تفانيها لرؤية إمكانات المفاهيم الرقمية الجديدة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

يمكن ملاحظة الدليل على كفاءة الأعمال الاستراتيجية لAzadea.com من خلال تحالفاتها المستمرة مع ما يزيد عن 60 علامة تجارية دولية عبر الإنترنت بما في ذلكUrban Outfitters ، وMango، وميس جايديد، وبوجي ميلانو، وReserved، وVirgin Megastore، والكثير.

وضعت كيكو ميلانو أساسًا لعلامتها التجارية حين تأسست في 1997 بناءً على الإبداع والابتكار، وزادت بسرعة من حضورها في السوق العالمي. ومع المنتجات التي أحدثت ثورة ونم استلهامها بسبب ارتباطها بعاصمة الموضة الإيطالية، ميلان، فإن سمعتها الريادية، ومفاهيمها التجربية، وتقنيات التجميل الأصلية جعلتها بحق فريدة من نوعها. تعمل كيكو ميلانو باستمرار على تحويل صناعة الجمال باستخدام السلع الممتازة بتكلفة معقولة، مع توفير ساحة موثوقة لعملاءها لاستكشاف مساحيق التجميل الملونة، والصبغات المثالية، ومستحضرات العناية بالبشرة الحريرية.

وتحيي الشراكة الحديثة بين Azadea.com وكيكو ميلانو الرؤية الرقمية العالمية الناشئة التي بدأت في السيطرة في أغلب استراتيجيات الأعمال. يأتي التعاون في توقيت جوهري بعد إدراك أهمية دخول التسويق الرقمي إلى التجارة الإلكترونية عبر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتدرك Azadea.com أن هذا المشروع بمثابة خطوة متقدمة نحو إعادة تعريف الأدوات التقليدية للتجارة، وتعميق الارتباط بين العميل والمستهلك.

CGTN: China puts forward proposals on boosting global development, addressing economic difficulties

BEIJING, Oct. 30, 2021 /PRNewswire/ — In early October, the International Monetary Fund, in its World Economic Outlook, trimmed its 2021 global growth forecast to 5.9 percent and warned of high uncertainty in economic recovery.

Against such a backdrop, the leaders of the world’s 20 largest economies gathered in Italy’s Rome on Saturday trying to make the multilateral platform work again — just as it did when they held two summits a year in the immediate aftermath of the 2008 global financial meltdown.

China, the important growth engine of the global economy, highlighted cooperation, inclusiveness and green development at the 16th Group of 20 (G20) Leaders’ Summit.

Cooperation against pandemic

As the COVID-19 still ravages the world, global vaccine cooperation was prioritized by Chinese President Xi Jinping when delivering his speech via video at the first session of the summit.

He proposed a six-point Global Vaccine Cooperation Action Initiative with a focus on vaccine R&D cooperation, fair distribution of vaccines, waiving intellectual property rights on COVID-19 vaccines, smooth trade in vaccines, mutual recognition of vaccines and financial support for global vaccine cooperation.

Inequality in vaccine distribution is prominent, with low-income countries receiving less than 0.5 percent of the global total and less than 5 percent of Africa’s population is fully vaccinated, according to the World Health Organization (WHO).

The WHO has set two targets to deal with the pandemic: to vaccinate at least 40 percent of the world’s population by the end of this year and increase it to 70 percent by mid-2022.

“China is ready to work with all parties to increase the accessibility and affordability of vaccines in developing countries and make positive contributions to building a global vaccine defense line,” Xi said.

China has provided over 1.6 billion doses of vaccines for over 100 countries and international organizations to date. In total, China will provide over 2 billion doses for the world in the whole year, he added, noting that China is conducting joint vaccine production with 16 countries.

Building open world economy

In promoting the economic recovery, the president stressed that the G20 should prioritize development in macro policy coordination, calling for making global development more equitable, effective and inclusive to ensure that no country will be left behind.

“Advanced economies should fulfill their pledges on official development assistance and provide more resources for developing countries,” Xi said.

He also welcomed the active participation of more countries in the Global Development Initiative.

Not long ago, he proposed the Global Development Initiative at the United Nations and called on the international community to strengthen cooperation in areas of poverty alleviation, food security, COVID-19 response and vaccines, development financing, climate change and green development, industrialization, digital economy and connectivity.

The initiative is highly compatible with the G20’s goal and priority of promoting global development, Xi said.

Adherence to green development

Meanwhile, addressing climate change is high on the global agenda as the 26th session of the Conference of the Parties (COP26) to the UN Framework Convention on Climate Change will open on Sunday in Glasgow, Scotland.

In this context, Xi urged developed countries to lead by example on emissions reduction, saying that countries should fully accommodate the special difficulties and concerns of developing countries, deliver on their commitments of climate financing, and provide technology, capacity-building and other support for developing countries.

“This is critically important for the success of the upcoming COP26,” he said.

Xi has, on many occasions, highlighted China’s view on global climate governance and expressed China’s firm support for the Paris Agreement, facilitating major progress at the global level.

In 2015, Xi delivered a keynote speech at the Paris Conference on Climate Change, making a historic contribution to the conclusion of the Paris Agreement on global climate action after 2020.

Earlier this month, he emphasized efforts to achieve China’s carbon peak and neutrality targets when addressing the leaders’ summit of the 15th meeting of the Conference of the Parties to the Convention on Biological Diversity.

The G20 summit this year was held both online and offline under the Italian Presidency, focusing on the most pressing global challenges, with issues related to the COVID-19 pandemic, climate change and economic recovery topping the agenda.

Created in 1999, the G20 comprising 19 countries plus the European Union, is the main forum for international cooperation on financial and economic issues.

The group accounts for almost two-thirds of the world’s population, over 80 percent of the global Gross Domestic Product and 75 percent of global trade.

https://news.cgtn.com/news/2021-10-30/China-puts-forward-proposals-on-boosting-global-development-14MDU37P5gk/index.html

Video – https://www.youtube.com/watch?v=d9wZBX8jYRU

‫صناعات الغانم تضع حجر الأساس لمصنع “كيربي للمباني الحديثة” الثالث في جمهورية الهند

لتلبية الطلب المتنامي للمنشآت الحديثة في الهند

مدينة الكويت – الكويت: أعلنت شركة صناعات الغانم عن وضع حجر الأساس لمصنع “كيربي للمباني الحديثة” في ولاية غوجارات، خامس أكبر ولاية في جمهورية الهند، على أن يتم تشغيله بكامل طاقته في أواخر 2022. يعد مصنع شركة كيربي الجديد (وهي شركة مملوكة بالكامل لـ “صناعات الغانم” الكويتية) ثالث مصنع لها في الهند، مما سيزيد من طاقتها الإنتاجية في مجال تصنيع المباني الحديثة الفولاذية مسبقة التصميم، لتتمكن من إنتاج أكثر من 300،000 طن متري سنويًا، والذي سيسارع من وتيرة تلبية الطلب المتنامي في جمهورية الهند الصديقة. كما يعتبر المصنع الجديد في غوجارات المصنع السادس تحت مظلة “كيربي” العالمية، التي تخدم أكثر من 70 دولة حول العالم.

Kutayba Y. Alghanim, Executive Chairman of Alghanim Industries

يجدر بالذكر أن دخول “كيربي” لجمهورية الهند في أواخر التسعينات لعب دورًا أساسيًا في تطوير البنى التحتية لمختلف المدن والولايات الهندية، حيث كانت أول شركة لتصنيع المباني الفولاذية مسبقة التصميم في السوق الهندي آنذاك، وارتبط اسمها بتشييد المنشآت صناعية، والمراكز التجارية، والمجمعات السكنية إضافة إلى بنائها عدة محطات مترو مما ساهم بتحسين شبكة الطرق بين مختلف الأقاليم والمدن الهندية، لتخدم بذلك آلاف الركاب بشكل يومي. كما شيدت “كيربي” مصنع رينو-نيسان في مدينة تشيناي في عام 2011، والذي يعد أكبر مبنى من نوعه، بمساحة 300 ألف متر مربع وطاقة إنتاجية قصوى تبلغ 400 ألف مركبة سنويًا.

ولا زالت “كيربي” اليوم تلعب دورًا هامًا في التطور الاقتصادي والعمراني في جمهورية الهند، من خلال تنفيذها لعدة مشاريع للمنشآت الصناعية لصالح شركات عالمية مثل توشيبا، والمخازن والمستودعات الضخمة الحديثة والمطورة، والتي تعد أحد الأساسيات لخدمة سوق التجارة الإلكترونية، ومن ضمنها شركة أمازون العالمية.

وبالإضافة إلى مصانعها في الهند، تضم شبكة مصانع “كيربي للمباني الحديثة” منشآت في الكويت ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وجمهورية فيتنام، بطاقة إنتاجية مشتركة لجميع مصانعها تزيد عن 400،000 طن متري سنويًا. كما أن الشركة في طور تشغيل مصانع في المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك لمواكبة خطط التنمية الطموحة في السوق السعودي.

بدأت قصة شركة “كيربي للمباني الحديثة” في عام 1976، عندما استحوذ عليها السيد قتيبة يوسف أحمد الغانم، أحد رواد قطاع الأعمال في الكويت ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة صناعات الغانم. وارتبط اسم الشركة بالنمو العمراني والمدني الذي شهدته الكويت آنذاك على مدى عقود من الزمان، وتركت بصمة لدى الكويتيين، بحيث نجد ان كلمة “كيربي” دارجة لفظيا في اللهجة الكويتية لوصف المباني مسبقة التصميم.  وبفضل نجاحاتها المستمرة وسمعتها في المنطقة، وسعت نطاق عملياتها خارج حدود الكويت وساهمت في النمو العمراني للعدد من الدول الشقيقة والصديقة في المنطقة.

Kirby Factory in Hayderabad

وفي تعليق له حول افتتاح مصنع كيربي الثالث في جمهورية الهند، يقول السيد قتيبة يوسف أحمد الغانم، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة صناعات الغانم: “أود أن أعبر بداية عن فخري بنجاح زملائي القائمين على إدارة مصانعنا في جمهورية الهند الصديقة، حيث أثبتوا على مدار العقود الماضية ومنذ دخول كيربي السوق الهندي نجاحهم في كسب ثقة العملاء، واستطعنا أن نضع معايير جديدة للتميز والكفاءة والجودة، حتى ارتبطت علامة كيربي التجارية بالجودة.”

وفي تعليق له عن خطط الشركة المستقبلية، أضاف: “منذ سبعينيات القرن الماضي عندما قمنا بتشغيل أول مصنع كيربي، وتحديدًا في الكويت، كانت خطتنا الطموحة هي مساندة التطور العمراني والطلب المتنامي للمباني الحديثة آنذاك. اليوم، وبعد مرور أكثر من 40 عامًا من التطوير المستمر للتكنولوجيا في تصنيع المباني الفولاذية مسبقة التصميم، نفخر بأن يكون لنا دور داعم لخطط التطور الطموحة التي نشهدها سواء في الكويت من خلال رؤية كويت جديدة 2035، أو في دول الجوار بما في ذلك المملكة العربية السعودية الشقيقة، التي تشهد ازدهارًا اقتصاديًا وتقدمًا في كافة مجالات التنمية من خلال رؤية المملكة 2030 الطموحة.”

Alghanim_Industries_Logo

وفي ختام حديثه، أضاف السيد قتيبة الغانم: “لا شك أن المنطقة اليوم تشهد تحولًا ديناميكيًا ملحوظًا في مختلف القطاعات، خاصة مع بدء أصحاب القرار في المنطقة بتنفيذ خطط التنمية الهادفة لتحقيق التطور المستدام، لا سيما في المجال الاقتصادي. ونحن في شركة صناعات الغانم، كإحدى أكبر شركات القطاع الخاص في المنطقة، نتطلع للمشاركة الفاعلة مع الجهات المعنية، فالوصول إلى هذه التطلعات الطموحة سيكون حتمًا مدفوعا بروح الشراكة بين القطاعين الخاص والحكومي.”

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1674551/Kirby_Factory_in_Hayderabad.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1674552/Kutayba_Y__Alghanim.jpg
Logo –  https://mma.prnewswire.com/media/1674553/Alghanim_Industries_Logo.jpg

China Resumes Import of Pine Nuts from Afghanistan

ISLAMABAD — China has reactivated a direct air trade link with Afghanistan in a bid to assist the war-ravaged neighbor’s new Taliban rulers in dealing with a deepening economic and humanitarian crisis.

A cargo plane carrying 45 tons of pine nuts Sunday flew out of Kabul for Chinese markets, marking the restoration of the commercial corridor after the Islamist Taliban seized control of Afghanistan in August.

“We hope the commercial activity will continue and boost our trade ties with China,” Bilal Karimi, a Taliban government spokesman, told VOA.

He said the export of pine nuts was an outcome of recent wide-ranging “good discussions” between Kabul and Beijing, anticipating progress in other areas of bilateral trade in coming days.

“Today’s export of pine nuts in particular marks a new good beginning (in relations between the two countries),” Karimi added.

“The income reaching hundreds of millions of U. S. dollars, [is] greatly benefiting many Afghan farmers,” tweeted Wang Yu, the Chinese ambassador in Kabul after seeing off the cargo flight.

“The little pine nuts bring happiness to Afghan people and good taste to Chinese people, and ‘pine nut air corridor’ is the important bond of friendship between our two countries,” the ambassador wrote.

China, one of the largest importers of Afghan pine nuts, launched the air freight corridor in November 2018 to help Afghanistan increase its exports of dry and fresh fruits to Chinese markets and address a massive trade deficit.

Officials at the time estimated the trade link would enable Afghan exporters to dispatch 23,000 tons of pine nuts annually to China, bringing home up to $800 million in revenue.

The initiative boosted the Afghan pine nut industry as Chinese importers last year reportedly were contracted to purchase more than $2 billion of pine nuts over the next five years.

Beijing has long seen bilateral economic cooperation as a way to stabilize Afghanistan and deter anti-China militants from using the country as a launching pad for terrorist attacks, particularly in the western Xinjiang border region.

China has been actively working in coordination with neighboring and regional powers to help the Taliban stabilize the country since the United States and NATO allies left Afghanistan in August after nearly 20 years of war.

Last week, Chinese Foreign Minister Wang Yi held two days of talks with senior Taliban leaders in Doha, the capital of Qatar.

A Chinese post-meeting statement quoted Wang as telling Taliban interlocutors that Beijing has been concerned about “the potential outbreak” of a humanitarian crisis in Afghanistan.

“Once the security situation in Afghanistan is stabilized, China will discuss with Afghanistan the cooperation in the field of economic reconstruction and support the country to boost its connectivity with the region and its capability to seek independent development,” Wang said after his meeting in Doha.

China has already announced more than $30 million worth of humanitarian aid for Afghanistan. Wang announced an additional $6 million cash and material assistance after last week’s talks.

Washington and the global community at large have not granted legitimacy to the Taliban administration. The U.S. has blocked its access to about $10 billion in Afghan assets parked largely with the U.S. Federal Reserve, even as Afghanistan faces the humanitarian crisis and prospects of an economic meltdown.

The sanctions stem from concerns over human rights and terrorism under the Taliban rule.

China, along with Pakistan, Turkey, Iran and Russia, have been urging Western nations to unfreeze Kabul’s assets abroad and send urgent humanitarian assistance to Afghans.

While Washington and European nations have so far ignored calls for recognizing the Taliban government, they have announced urgent humanitarian aid for Afghanistan.

Source: Voice of America

Countdown to FIFA Arab Cup 2021 Begins

DOHA – Countdown for the 10th edition of the FIFA Arab Cup has begun, which will be hosted by the State of Qatar for the second time in its history from Nov. 30 to Dec. 18, with the participation of 16 teams under the supervision of FIFA.

Preparations are currently in full swing to organize an ideal tournament that will be a rehearsal for the 2022 FIFA World Cup Qatar. The matches will be held on six of the eight World Cup stadiums, namely Al Bayt Stadium in Al Khor, Al Janoub Stadium in Al Wakrah, Ras Abu Aboud Stadium, Al Thumama Stadium, Education City Stadium and Ahmed bin Ali Stadium.

The FIFA Arab Cup returns in 2021 after a nine year hiatus. The last Arab Cup was held in Saudi Arabia in 2012, in which Morocco became champions after beating Libya 3-1 on penalties in the final match.

It is not strange for Qatar, which has hosted major global sporting events across all sports, to present an exemplary and distinct FIFA Arab Cup, as Qatar possesses the most modern sports facilities in the world and the capabilities that made it the center of international sports for many years.

The State of Qatar is known for its distinguished international organization in hosting many tournaments and events, which were praised by all athletes, visitors and sports officials in the world.

The FIFA Council officially approved the 2021 Arab Cup during the 15th meeting of the Council held at its headquarters in Zurich in March 2021.

FIFA President Gianni Infantino confirmed that the approval of the Arab Cup by the FIFA Council in Qatar 2021 was among the events that the State of Qatar will organize in preparation for the 2022 FIFA World Cup.

The best nine teams based on the FIFA World Ranking for Dec. 2021 will participate in the tournament, which qualified directly for the group stage, while the remaining 14 teams played in the preliminary round, and seven of them qualified for the group stage.

The group stage draw was held on April 27, 2021 in Katara Opera House, Doha. The group stage consists of four groups which includes four teams. The top two teams from each group will qualify for the quarterfinals, and the final match of the tournament will be held on Dec. 18, corresponding to the State of Qatar’s National Day.

Group A of the FIFA Arab Cup consists of Qatar, Iraq, Oman and Bahrain. Group B consists of Tunisia, UAE, Syria and Mauritania. Group C consists of Morocco, Saudi Arabia, Jordan and Palestine. Group D will consist of Algeria, Egypt, Lebanon and Sudan.

The first edition of the Arab Cup was hosted in Lebanon in 1963. Tunisia won the first title of the Arab Cup. The Iraqi national team is the most winner of the Arab Cup with four titles. Saudi Arabia was crowned twice, while Tunisia, Egypt and Morocco each with one title.

Saudi Arabia hosted the last edition of the tournament in 2012, with the participation of 11 teams. Morocco won the tournament after defeating Libya in the final.

Jordan and Kuwait were the most participating teams in the tournament, as they each participated eight times, while Mauritania, Oman and the UAE were the least teams to take part in the tournament, with one participation for each.

Seven countries have hosted the Arab Cup. Kuwait and Saudi Arabia have each hosted twice, while Qatar, Lebanon, Iraq, Jordan and Syria have each hosted the tournament once.

The idea of organizing a championship for the Arab teams was launched from Lebanon, The first edition was held in 1963 in Beirut during the period between April 1-10, with the participation of five teams, which are Syria, Lebanon, Tunisia, Kuwait and Jordan. The Tunisian team won by obtaining seven points, after three victories and one draw. The Syrian team came second with six points, and the host Lebanese team came third with five points.

The former Lebanese player, Adnan Al Sharqi, was the first to score a goal in the tournament against Kuwait national team. The Arab Cup top scorer award went to Tunisian Sherif Tlemceni, after he scored five goals.

One year later, in 1964, the second edition of the FIFA Arab Cup was held in Kuwait City, from Nov. 13 to 20, with the participation of Kuwait, Jordan, Libya, Iraq and Lebanon only. The Iraq came first with seven points, while Libya came in second place with six points. The Iraqi player Hisham Atta Ajaj was crowned the tournament’s top scorer after scoring five goals.

The third edition of the championship was held in 1966 in Baghdad from April 1 to 10. More teams participated in the tournament, unlike the previous editions, as 10 teams were divided into two groups. In the second group, the Iraqi team qualified after leading the group with seven points, and Lebanon qualified second with the same number of points in the same group.

The Libyan team led the first group with six points, and the Syrian team followed it with five points. After the first and second of the two groups qualified for the semi-finals, the Syrian team defeated Lebanon 1-0, and the Iraq team defeated Libya 3 -1. In the final, Iraq beat Syria with 2-1. Thus, Iraq won its second title in the Arab Cup. In the match for third place, the Libyan team defeated Lebanon 6-1. Libyan player Ali Al-Baski won the title of top scorer after scoring 10 goals.

The Arab Football Cup was halted for 16 years, then returned in 1982. Then it was decided that the tournament be held in Lebanon, but it was halted again due to the Israeli-Lebanese war after the Arab teams participated in the preliminary qualifiers. The tournament returned again and its fourth final qualifiers were held in Taif, Saudi Arabia, from July 3 to 12, in which six teams participated divided into two groups.

In the first group, Saudi Arabia qualified with four points, as well as Qatar with two points. In the second group, Bahrain and Iraq teams qualified with three points for each. In the semi-finals, Iraq defeated Saudi Arabia 3-2, and the Bahrain team beat Qatar 5-2 on penalty kicks, after the end of the match time with a goal for each. In the final match, Iraq defeated Bahrain 1-0. The third-placed teams were decided on penalties which ended 4-1 in favor of Saudi Arabia.

The fifth edition of the Arab Cup was held in the Jordanian capital, Amman, during the period from July 8 to 21, 1988, where ten teams participated. Jordan and Syria qualified from the first group with five points, and from the second group, Egypt qualified with six points, while Iraq qualified with five points. In the semi-finals, Iraq defeated Jordan 3-0. In the final, Iraq defeated Syria by penalty shootouts 43 after the match ended 11 draw, so Iraq won the fourth championship in a row. In the third-place match, Egypt defeated Jordan 2-0.

The sixth edition of the Arab Cup was held from Sep. 4 to 18, 1992, in Aleppo, Syria. Six teams participated in it and were divided into two groups. Egypt topped the first group with six points, and Kuwait came second with three points. In the second group, Saudi Arabia qualified with four points, and Syria with two. In the semi-finals, Saudi Arabia qualified after beating Kuwait 2-0 and Egypt qualified after beating Syria 4-3 by penalties.

In the final, Egypt defeated Saudi Arabia 32. In the third-place match, Kuwait beat Syria 21. The tournament’s top scorer was the Kuwaiti player Hamad Al-Saleh, with three goals.

The seventh edition of the Arab Cup was held in Qatar in 1998, from Sep. 22 to Oct. 1, with the participation of 12 teams, the largest number in the history of this tournament. The teams were divided into four groups. The first from each group qualified for the semi-finals. Qatar qualified from group A with six points, Kuwait from group B with six points, the UAE from group C with three points and Saudi Arabia qualified with six points from group D.

In the semi-finals, Saudi Arabia beat Kuwait 2-1, and Qatar beat the UAE with the same result. In the final, the Saudi team defeated Qatar 3-1, and the UAE team defeated Kuwait 4-1 in the third-place match. Qatar’s Mubarak Mustafa was chosen as the best player in the tournament, Saudi Arabia’s Obaid Al-Dosari was the tournament’s top scorer with eight goals, and Saudi Arabia’s Mohammed Al-Deayea was chosen as the best goalkeeper in the tournament.

The eighth Arab Cup tournament was held in 2002 in Kuwait City again, from Dec. 16 to 30, with the participation of ten teams which were divided into two groups. From Group A, Jordan qualified with eight points and Morocco with five. From group B, Saudi Arabia qualified with ten points and Bahrain with seven. In the semi-finals, Saudi Arabia beat Morocco 2-0, and Bahrain beat Jordan 2-1. In the final, Saudi Arabia defeated Bahrain with the golden goal, after the match ended in a goalless draw.

The ninth Arab Cup tournament was held in 2012 in Saudi Arabia again from June 22 to July 6, with the participation of 11 teams which were divided into three groups. From group A, Saudi Arabia qualified with four points, and from group B, Morocco and Libya qualified with seven points. From Group C, Iraq qualified with seven points.

In the semi-finals, Libya beat Saudi Arabia 2-0 and Morocco beat Iraq 2-0. In the third and fourth-place match, Iraq beat Saudi Arabia 1-0 to achieve the third place. In the final match, Morocco defeated Libya 3-1 by penalties shootouts, after the original and extra time ended in a 11 draw, to win the first title in its history.

Source: Qatar Olympic Committee

Team Qatar qualify for AFC U23 Asian Cup Uzbekistan 2022

Doha: Qatar booked a spot in the AFC U23 Asian Cup Uzbekistan 2022 following a 1-1 draw with Syria in their final Group A qualifying tie on Sunday.

The result took Qatar to seven points for top spot while Syria finished second on five but face a nervous wait to know whether they will advance as one of the best second-placed teams.

Yemen, meanwhile, ended their campaign with a 1-1 win over Sri Lanka in Group A’s other match on Sunday.

Syria came into the tie needing three points to pip Qatar to the top spot and they started promisingly.

They pressed high in the opening minutes as Qatar were forced to defend deep and Syria’s early aggression paid off when they took the lead in the 18th minute.

Qatar failed to cleanly clear a corner and the ball landed invitingly for Ali Bashmani, whose shot took a deflection before settling in the back of the net.

Stung into action, Qatar pressed forward and came close on several occasions but had to wait till the 45th minute for the equaliser.

A clumsy challenge by Diaa Alhak Al Mohammad saw Ahmed Al Ganehi brought down in the penalty area with Mohammed Waad sending the ball past a diving Mohamad Anas Al Bittar.

Syria held the major share of possession in the second half but the goal they needed eluded them as Qatar held on for a draw which assured them top spot in the group.

Source: Qatar Olympic Committee

H.H. Sheikh Abdullah bin Zayed receives Lesotho’s FM

H.H. Sheikh Abdullah bin Zayed Al Nahyan, Minister of Foreign Affairs and International Cooperation, has received at Expo 2020 Dubai, Matšepo Ramakoae, Minister of Foreign Affairs and International Relations of the Kingdom of Lesotho.

The meeting dealt with friendship and cooperation relations between the UAE and the Kingdom of Lesotho across various sectors and ways to develop these relations.

The two sides also reviewed a number of issues of common concern and the role of Expo 2020 Dubai in strengthening international ties and developing cooperation to support comprehensive and sustainable development efforts.

During the meeting, the UAE Foreign Minister welcomed his Lesotho’s counterpart, praising the distinguished relations between the UAE and the Kingdom of Lesotho and both sides’ interest in boosting cooperation in all fields.

Sheikh Abdullah praised Lesotho’s participation in Expo 2020 Dubai, highlighting the importance of this global event in promoting international cooperation and supporting sustainable development.

The meeting was attended by Reem bint Ibrahim Al Hashemy, Minister of State for International Cooperation and Director-General for the Expo 2020 Dubai Office.

Source: Ministry of Foreign Affairs & International Cooperation