لشركة بي بي سي في مرحلتها التالية من تطوير ابتكارات وسائل النقل
لندن، المملكة المتحدة، 6 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — أعلنت اليوم شركة “موجا رايد” (Moja Ride)، وهي شركة ناشئة في ساحل العاج توفر نظاماً للحجز والدفع غير النقدي لخدمات النقل في مدينة أبيدجان، عن شراكة مع “أوسيتي” في مرحلتها التالية من الابتكارات الرقمية والتوسع المستقبلي.
تأسست شركة “موجا رايد” في عام 2020، وهو تطبيق يسمح للمسافرين بالحجز والدفع مقابل رحلاتهم رقمياً، مع تمكين مشغلي خدمة النقل أيضاً من إدارة أسطولهم ومساراتهم وطرق الدفع الخاصة بهم.
التطبيق متاح في مدينة أبيدجان، التي تضم أكثر من 35000 سيارة أجرة للركوب المشترك (“ويرو-ويرو”) و 8000 حافلة صغيرة (“غباكا”) – تتم إدارتها جميعاً بشكل مستقل من قبل مالكي المركبات. منذ إطلاقها، اكتسب شركة “موجا رايد” حصة سوقية متزايدة عبر خدمات النقل المتعددة في المدينة، ودعم أكثر من 1200 سيارة أجرة وحافلة. تخطط الشركة لمواصلة نموها من خلال تطوير الابتكار في خدمات وسائل النقل في أبيدجان وأماكن أخرى في غرب إفريقيا بمساعدة “أو سيتي” وهو حل رقمي رائد لتحصيل الأجرة يعمل في 130 مدينة حول العالم.
من خلال منصتها ذات التحكم المفتوح، ستُمكّن “أو سيتي” سائقي وسائل النقل العام من قبول طرق دفع مختلفة من قبل الركاب، بما في ذلك تقنية رمز الاستجابة السريعة (QR)، وتقنية الاتصال قريب المدى (NFC)، والبطاقات مسبقة الدفع مثل “موجا كارت” والتي يمكن إضافتها لدفع تكاليف وسائل النقل العام. يتم إعادة الشحن إما من خلال تحويل الأموال عبر الهاتف المحمول أو عبر شبكة من الوكلاء. يمكن لمشغلي النقل والمالكين والسائقين لأول مرة أيضاً تتبع عائداتهم في الوقت الفعلي وإدارة أسطولهم.
ووفقًا لـجون كلود غويس، مؤسس شركة موجا رايد، أصبحت صناعة وسائل النقل العام في جميع أنحاء العالم أقل اعتماداً على حلول الدفع ذات الدائرة المغلقة (الأموال في حساب الإنفاق مرتبطة بوسيلة دفع). إن أفريقيا، ورغم بنيتها التحتية القديمة التي تبطئ تطورها، لديها القدرة على التقدم على بقية العالم من خلال تسخير فوائد تكنولوجيا الهاتف المحمول وحلول معالجة المدفوعات لتقديم تجربة عملاء أفضل وأكثر أماناً للمسافرين ومقدمي خدمات النقل.
وأوضح غويس قائلا: “إن تقنية “أو سيتي” هي الحل في تسريع تقديم تجربة دفع سلسة تعود بالفائدة على الجميع. وفي الوقت الحالي، فإن طريقة عمل سوق وسائل النقل المنعزلة و مع الآلاف من المالكين تجعل من الصعب ضمان الشفافية فيما يتعلق بالتسعير وإدارة العمليات. الاعتماد على الدفع النقدي كطريقة أساسية لدفع الأجرة يخلق تجربة غير آمنة وخطيرة لكل من الركاب والسائقين. من خلال شراكتنا مع منصة “أو سيتي”، يمكن لشركة “موجا رايد” الاستجابة بسرعة لاحتياجات السائقين والركاب ومالكي المركبات والمؤسسات المالية التي تسعى إلى مزيد من الشفافية لتسهيل عمليات الإقراض. يكتسب السائقون كفاءة محسّنة لتعزيز نمو الأعمال بينما يمكن للمسافرين استخدام التطبيق للتخطيط لرحلاتهم وركوب وسائل النقل العام والخروج منها بشكل أسرع من خلال المدفوعات الرقمية – كل ذلك مع المساعدة في تقليل انتشار انتقال الفيروسات من خلال تقليل التعامل بالنقود”.
وقال توخير عبد القديروف، مدير “أو سيتي”: “يسعدنا أن شركة “موجا رايد” قد اختارتنا كشريك مفضل لها. بدعم منا، يمكن للشركة تحقيق مهمتها المتمثلة في تسهيل رحلات السفر لكل من المسافرين ومشغلي النقل من خلال التحول الرقمي. تمكّن “أو سيتي” المسافرين من الدفع بدون تلامس وذلك للذين يستخدمون بطاقتهم أو أي وسيلة أخرى للدفع ويستجيب لمتطلبات التباعد الاجتماعي والاحتياطات الأخرى للتباعد. لن يؤدي ذلك إلى تحسين جودة وسائل النقل العام في البلاد فحسب، بل سيؤدي أيضاً إلى وضع شركة “موجا رايد” على الطريق نحو سيطرة أكبر على مساحة الدفع الغير تلامسية في ساحل العاج وربما أبعد من ذلك”.
تأتي شراكة شركة “موجا رايد” مع منصة “أو سيتي” في أعقاب سلسلة من جولات التمويل من كبار المستثمرين العالميين، بما في ذلك أورانج فنتشرز ومؤخراً مؤسسة تويوتا توسشو (“Toyota Tsusho”) وشركة ساس من مجموعة أفريقيا وأعالي البحار (“CFAO”). كما فازت الشركة بجائزة موبيلتي 54 المرموقة والخاصة بالشركات الناشئة في إفريقيا، والتي استضافتها شركة نيكاي (“Nikkei”) والوكالة اليابانية للتعاون الدولي (“JICA”).
حول “أو سيتي”
تم اعتماد “أو سيتي” من قبل أكثر من 130 مدينة حول العالم، وهو حل مبتكر لتحصيل الأسعار آلياً صممته مؤسسة بي بي سي للتقنيات المصرفية، وهي شركة مصرفية ودفع رائدة تضم أكثر من 350 عميلاً في أكثر من 90 دولة. نشأت “أو سيتي” من رؤية ضرورة التحول الرقمي للمدفوعات الصغيرة كمحرك رئيسي للاقتصاد غير النقدي مع تحسين رفاهية المواطنين. مع “أو سيتي”، يمكن للحكومة ومشغلي النقل العام والتجار تقديم تجربة دفع خالية من التلامس في جميع نقطة الاتصال وذلك باستخدام التقنيات الذكية والرقمية والمفتوحة. (أي رسوم، أو حافلة، أو قطار، أو مترو أنفاق، أو موقف للسيارات، أو تأجير الدراجات، أو منطقة جذب سياحي بالمدينة). يمكن للمواطنين التحرك بحرية وإجراء مدفوعات سريعة باستخدام الهاتف المحمول أو البطاقة المصرفية الحالية، مما يلغي الحاجة إلى النقود أو الوقوف في
BAGHDAD, July 6, 2021 /PRNewswire/ — As one of the top Chinese export passenger car brands for 18 consecutive years, Chery is looking to step up its technological capabilities. Already in China, Russia, Brazil, and Saudi Arabia, the newly-launched PRO series models will also be entering the Iraq market this year.
The Chery PRO series exhibits a brand new design that features stylish new elements such as a large hexagonal diamond front grille, encircled design, superior textured interior, as well as a large super-definition central control screen, electric induction trunk lid, and wireless mobile phone charging. These additional features provide an exceptional driving experience that exceeds similar cars on the marketplace.
This year, Chery will announce new partnerships and next-generation models in the Middle East to coincide with the launch of the new PRO series and further expand its influence in the region.
Chery is now the leading Chinese car brand in Iraq with nearly 70,000 vehicles sold. Also, Chery has accumulated a large number of loyal users in the country, with more than 30,000 fans of the local Chery UNION. This year, Chery will introduce the whole PRO series such as TIGGO 8 PRO, TIGGO 7 PRO, TIGGO 4 PRO, and TIGGO 2 PRO to Iraq, bringing new a whole-new experience to Iraq consumers.
Iraq is a strategically important overseas market for Chery, and the company will continue to root in the market in order to provide the best products and quality services for Iraqi consumers.
Chery is an internationally renowned Chinese automotive brand. Chery boasts some of the most powerful R&D strength in engines, gearboxes, chassis and other core technologies amongst Chinese automobile brands, and has established a global automobile R&D team of more than 5,500 people. Chery is also the first Chinese automobile company to export vehicles, CKD parts, engines, vehicle manufacturing technology, and equipment to the world. Chery has exported vehicles to more than 80 countries and regions, with nearly 9.4 million customers worldwide, the most of any Chinese passenger car for 18 consecutive years.
بغداد، 6 يوليو 2021 /PRNewswire/ — تتطلع شيري إلى تعزيز قدراتها التكنولوجية مع كونها واحدة من أفضل العلامات التجارية الصينية لتصدير سيارات الركاب على مدى 18 عامًا متتالية. وستدخل نماذج سلسلة برو التي تم إطلاقها حديثًا إلى سوق العراق هذا العام بعد أن دخلت بالفعل في الصين، وروسيا، والبرازيل، والمملكة العربية السعودية.
تعرض سلسلة برو من شيري تصميمًا جديدًا تمامًا يتميز بعناصر جديدة وأنيقة مثل شبكة أمامية كبيرة على شكل الماس سداسي الأضلاع،وتصميم يخطف الأنظار، أما النسيج المُستخدم في المقصورة الداخلية فهو مصنوع من مواد ممتازة، بالإضافة إلى شاشة تحكم مركزية كبيرة فائقة الوضوح، وغطاء صندوق السيارة الذي يعمل بالحث الكهربائي، وشحن لاسلكي للهاتف المحمول.كما توفر هذه المميزات الإضافية تجربة قيادة استثنائية تتجاوز السيارات المماثلة في السوق.
ستعلن شيري، هذا العام، عن شراكات جديدة ونماذج الجيل القادم في الشرق الأوسط بالتزامن مع إطلاق سلسلة برو الجديدة وتوسيع نفوذها في المنطقة.
شيري هي الآن ماركة السيارات الصينية الرائدة في العراق مع بيع ما يقرب من 70,000 سيارة. كذلك جمعت شيري عددًا كبيرًا من المستخدمين المخلصين في البلاد، مع أكثر من 30,000 معجب بوكيل شيري يونيون المحلي.ستقدم شيري هذا العام سلسلة برو الكاملة مثل، تيجو 8 برو، وتيجو 7 برو، وتيجو 4 برو، تيجو 2 برو، إلى العراق، مما يوفر تجربة جديدة تمامًا للمستهلكين في العراق.
يعتبر العراق سوقًا خارجيًا مهمًا من الناحية الاستراتيجية لشيري، وستستمر الشركة في ترسيخ جذورها في السوق من أجل تقديم أفضل المنتجات والخدمات عالية الجودة للمستهلكين العراقيين.
شيري هي علامة تجارية للسيارات الصينية مشهورة عالميًا. تفتخر شيري ببعض من أفضل نقاط القوة في مجال البحث والتطوير للمحركات، وعلب التروس، وهيكل السيارة، والتقنيات الأساسية الأخرى بين العلامات التجارية للسيارات الصينية، وقد أسست فريقًا عالميًا للبحث والتطوير في السيارات يضم أكثر من 5,500 شخص. كما أن شيري هي أول شركة سيارات صينية تقوم بتصدير المركبات، والأجزاء المُجمعة من أجزاء مفككة بالكامل، والمحركات، وتكنولوجيا تصنيع المركبات والمعدات إلى العالم.صدرت شيري المركبات إلى أكثر من 80 دولة ومنطقة، مع ما يقرب من 9.4 ملايين عميل حول العالم، وهو أكبر عدد من سيارات الركاب الصينية على مدى 18 عامًا متتالية.
– بسعر لا يتعدى الـ 1500 درهم اماراتي، هاتف أوبو رينو5 Z5G الجديد يوفر أحدث ميزات الإتصال والأداء الذكي مدعومًا بمعالج دايمنسيتيU800 Dimensity 800U الأحدث من “ميدياتيك“MediaTek
– الهاتف الذّكي الجديد يوفر أفضل ميزات مجموعة رينو5 من التصميم الأنيق إلى قدرات اتصال الجيل الخامس وتقنيات الشّحن السّريع وإمكانيات دعم الألعاب الالكترونية
دبي، الإمارات العربية المتحدة, 6 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — في وقت أصبح الهاتف الذكي المحمول مُرادفاً لا غنى عنه لجيل الشباب ، أعلنت أوبو، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الذّكية، عن تعزيز جهودها لإطلاق أجهزة ذكية تلبي احتياجات هذه الفئة من الشباب الذي استحقوا عن جدارة لقب “جيل الهاتف الذكي” لشدة اعتمادهم عليه في كافة أوجه حياتهم اليومية. ويُعّد هاتف رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G” في دولة الإمارات العربية المتحدة، أول هاتف ذكي مخصص لجيل الشباب المعروف بإسم “الجيل زد” (Gen Z). ويتميز هذا الهاتف الجديد بقدرته على تأدية وظائف متعدّدة بأداء متطور من خلال معالج 5G فائق الأداء.
وتبلغ تكلفة هذا الهاتف ذكي أقل من 1500 درهم إماراتي ، وهو يقدم فرصة مثالية للجيل زد (Gen Z) لتوثيق حياتهم اليومية عبر محتوى مميّز من الصور والفيديو، إضافة إلى تحقيق توازن بين حياتهم الخاصّة والمهنية وتجربة أفضل الألعاب الالكترونية المدعومة بتقنيات الجيل الخامس إضافة إلى ميزة كاميرا عالية الجودة ومعالج قوي وتصميمات عصرية. ويتكامل جهاز هاتف رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G” مع سلسلة رينو5 “Reno5“ لجميع الهواتف الذكية التي تعمل بتقنيات الجيل الخامس.
وتقدّر مؤسسة بي.بي.جيه دبي “BPG Max Dubai” أن الجيل زد (Gen Z) يشكل حوالي 1.4 مليون نسمة من سكان دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (EMEA) ، يمثل هذا الجيل حوالي 16 ٪ من إجمالي عدد السكان الذين تتجاوز اعدادهم الـ 72.5 مليون نسمة. ويوصف الجيل زد (Gen Z) في بعض الأحيان بأنه جيل “الألفية بلاس” “millennial+” – وهو الجيل الذي ولد بعد الألفية الثانية، فهم يتصرفون مثل أسلافهم الأكبر سناً ، في حين أنهم أكثر تركيزًا على الاستمتاع بميزات الهاتف الذكي المحمول والاستفادة من حلول التوجه الرقمي.
متواجدون على شبكة الانترنت ومنغمسين بالتواصل الاجتماعي
وفقًا للمنتدى الاقتصادي العالمي ، يقوم الجيل زد (Gen Z)بتصفح وسائل التواصل الاجتماعي لمدة ساعتين و 55 دقيقة تقريبًا كل يوم ؛ وهذه الفترة الزمنية تتجاوز ما يقارب أكثر من ساعة أطول من متوسط جيل الألفية الذي سبقه. ويوفر معالج ميدياتيك دايمنسيتي U800 (MediaTek Dimensity 800U) في هاتف رينو5 Z5G الجديد ميزة إتصال فائق الأداء بشبكات الجيل الخامس. وبفضل شريحة SoC 5G من ميدياتيك ، يوفر Reno5 Z 5G الجديد كليًا من أوبو “OPPO” للمستخدمين اتصالاً فائقًا وتجربة ذكية متقدمة ، مما يجعله مثاليًا للمستهلكين من متصفحي الوسائط الاجتماعية بشكل مكثف.
ويمكّن ميدياتيك دايمنسيتي U800 (MediaTek Dimensity 800U) الهواتف الذكية من تقديم دقة أتش دي بلاس HD + عالية الوضوح وشاشات فائقة التردد تبلغ 120 هرتز. ومن شأن هذه التقنية في جهاز هاتف رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G” تعزيز الوضوح ، وتحسين وقت الاستجابة وتوفير تجربة انتقال بين صفحات الويب والرسوم المتحركة بسرعة ملحوظة وأكثر سلاسة. ويتيح فيديو العرض المزدوج للكاميرات الأمامية والخلفية العمل في وقت واحد ، مما يضع المصور والصورة في نفس إطار الفيديو – ما يعتبر حلاً مثالياً لمدوني الفيديو والمؤثرين الذين يصنعون المحتوى الرقمي.
ترفيه على مدار الساعة
ويتصدر الترفيه الرقمي قائمة أولويات الجيل الشبابي من فئة زد “Z” ويقضي هذا الجيل قدرًا كبيرًا من وقته في استهلاك المحتوى الترفيهي عبر شبكة الانترنت ما يتضح بشكل واضح في الوقت الذي يقضيه في استخدام تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي. وتندرج الموسيقى والأفلام وأفلام السينما والألعاب الإلكترونية في الاهتمامات الخمسة الأولى لهذا الجيل، وفقًا لبحث أجرته مؤسسة غلوبال ويب اندكس “GlobalWebIndex”.
و في أحدث سلسلة Reno5 من أوبو ، يتم تشغيل أوبو رينو5 Z5G“OPPO Reno5 Z 5G“ – الذي تم إطلاقه في شهر مارس من العام 2021 – بأحدث شرائح ميدياتيك U800 (MediaTek Dimensity 800U) من ميدياتيك “MediaTek” ، والتي تدمج مودم الجيل الخامس 5G بشكل كامل في الشريحة. وتم تصميم كل شريحة من دايمنسيتي الجيل الخامس “Dimensity 5G” من ميدياتيك “MediaTek” باستخدام أحدث التقنيات الفعالة في مجال التصوير والفيديو والألعاب والاتصال. وتمكّن ميدياتيك دايمنسيتي U800 (MediaTek Dimensity 800U) أيضًا الهواتف الذكية من تقديم دقة التعريف المكتملة Full HD + عالية الدقة وشاشات فائقة السرعة تبلغ تردداتها 120 هرتز.
مشاركة اللحظات والذكريات
وجدت شركة أبحاث السوق “أبسوس” Ipsos Group أن الجيل زد (Gen Z) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، الذي ترعرع في عصر وسائل التواصل الاجتماعي ، لديه جانب “اجتماعي رقمي” ، حيث أنه يعيش في عالم رقمي يدعم حياته بأكملها. فمثلاً، يتم إلهام هذا الجيل من خلال تطبيق انستغرام “Instagram” ، بينما يمتّن علاقات الصداقة فيما بينه من خلال مشاركة الاحداث عبر تطبيق سناب شات “SnapChat”.
وتتميز سلسلة رينو5 “Reno5″ الجديدة التي تعتمد على تقنيات الجيل الخامس ، الأولى من نوعها ، والتي تضم كل من رينو5 برو G5 “Reno5 Pro 5G” و رينوG5 5 “Reno5 5G“ رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G” الذي يركز على احتياجات الجيل زد (Gen Z) ، بأنها مجهزة لتقديم أحدث حلول تصوير الفيديو والصورة وجودة فيديو فائقة لتمكين المستخدمين من التقاط افضل اللحظات. وبالنسبة إلى الجيل زد (Gen Z) ، يعني هذا عرض أحدث نشاطاتهم على تطبيق انستغرام “Instagram” ، لابقاء عائلاتهم على اطلاع على انشطتهم لعطلة نهاية الأسبوع أو رحلاتهم السياحية والترفيهية.
ولتعزيز الانتاجية وتسهيل الحصول عليها، يرتقي هاتف OPPO الذكي رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G“ بالإنتاجية إلى مستوى جديد تمامًا. ومن خلال تقنية فليكس دروب “FlexDrop” التي تقدم للمستخدمين طريقة جديدة للقيام بالمهام المتعددة والدمج السريع للبيانات “Folder Quick Merge” التي تقدم ميزة السحب والدمج بخطوة واحدة ، إلى خاصية الترجمة بثلاثة أصابع مع عدسة أوبو “OPPO”.
وكشفت مجلة فورتشن “Fortune” في العام 2020 أن الجيل زد (Gen Z) يفضل العمل من المنزل وهو بذلك يحرص على تعزيز انتاجيته في العمل. كما أن 98٪ من الجيل زد (Gen Z) يمتلكون هاتفًا ذكيًا. والأمر مسألة وقت أن يبدأ مستهلكو الجيل زد (Gen Z) باستخدام أجهزتهم لأغراض العمل ما يجعل من جهاز Reno5 Z 5G من أوبو “OPPO“ مثالياً لهؤلاء بفضل المعدّات المبتكرة والبرمجيّات الحصرية في نظام كالور أو أس 11 ColorOS 11 من أوبو الذي يعد نظام تشغيل محمول عالي التخصيص وفعال وذكي وغني التصميم يعتمد على أندرويد “Android” من أوبو “OPPO”.
كما تتيح تقنية الشحن السريع في أو أو سي فلاش تشارج “VOOC Flash Charge” الخاصة بـ أوبو “OPPO” جنبًا إلى جنب مع بطارية كبيرة تبلغ 4310 مللي أمبير في الساعة للمستخدمين تشغيل الطاقة بسرعة ، في حين أن تقنية في أو أو سي فلاش تشارج “Charge VOOC Flash” مفيدة جداً بشكل خاص في حالات الطوارئ التي تكون فيها البطارية منخفضة. ومع Reno5 Z 5G ، ينتج عن الشحن لمدة 5 دقائق 2.9 ساعة من المكالمات إضافة إلى 0.9 ساعة من استخدام تطبيق انستغرام “Instagram”.
أفضل استثمار مالي
حتى قبل فترة جائجة كورونا، لدى مستهلكي الجيل زد (Gen Z)نظرة خاصة لعوائد استثماراتهم في شراء أجهزة الهاتف. وفي هذا الصدد، كشفت شركة يورو مونيتر “Euromonitor” ، أن وسط فترات الجائحات ، أن عنصري العائد والمقدور المالي أصبحا عوامل ذات أهمية متزايدة في اتخاذ قرارات الشراء الخاصة بالجيل زد (Gen Z).
وفضلاً عن تصاميم أجهزتها الأنيقة ، توفر أجهزة أوبو “OPPO” أيضًا عمرًا رائعًا للبطارية وأداءًا عامًا وقدرات كاميرا قوية ؛ وتعتبر هذه الأجهزة مزيجاً نوعياً من الأسلوب والمضمون. وبالنسبة لجيل زد “Z” فهو يحرص على كيفية إقتناء الأجهزة الأكثر عصرية والأحدث في السوق. و يعد جهاز رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G“ من أوبو أحد أفضل الخيارات في السوق حيث يتم بيعه بسعر أقل من 1500 درهم إماراتي.
الارتقاء في تجارب العاب الكترونية
وفي البحث الأخير الذي تم إجراؤه بالشراكة مع غلوبال ويب اندكس “GlobalWebIndex” ، تسلط أدكولوني “AdColony” الضوء على أهم عوامل التفاضل والرؤى حول من هو الجيل زد (Gen Z) ، بالإضافة إلى اهتماماتهم واندفاعاتهم. ومن منظور الألعاب ، 45 % من جيل الألفية يعتبرون أنفسهم مشاركين في العاب الكترونية ؛ ومع ذلك ، تزداد هذه النسبة إلى 54 % للجيل زد “Z”.
ولتلبية طلب الجيل زد (Gen Z)، يتميز الهاتف الذكي رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G“ بإعدادات قوة وسرعة ملحوظة ، بالإضافة إلى أفضل العروض الصوتية والمرئية في فئتها لتقديم تجربة ألعاب محمولة غير مسبوقة. ويتميز الهاتف الذكي أيضًا بإشعارات بوليت Bullet لجلسات الألعاب الخالية من الانقطاعات ، و ميزة البدء السريع في غضون 24 ساعة بعد الخروج من اللعبة “كويك ستارت اب” Quick Startup¹² ، والمزيد من الميزات الأخرى التي توفر الوقت وتقدم افضل تجارب اللعب. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن المحتوى عالي الدقة على شاشة سوبر أموليد “Super AMOLED” التي تتميز بنسبة شاشة إلى هيكل كبيرة تبلغ 90.8 % ومعالج ميدياتيك دايمنسيتي U800 (MediaTek Dimensity 800U) يجعلان تجربة الألعاب سلسة وخالية من أي تأخير.
تصميم أنيق وعصري
وفقًا لدراسة أجرتها أمريكان إكسبريس “American Express” ، فإن 23٪ من مستهلكي الجيل زد (Gen Z) سوف يتخلى عن العلامة تجارية بسبب ميزات الهاتف المحمول سيئة التصميم ؛ فالتصميم هو وسيلة رائعة لتوثيق العلاقة بين أية علامة تجارية والجمهور المستهدف. والهاتف الذكي رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G“ هو جهاز رفيع للغاية يتميز بسماكة 7.8 مم وعرض 73.4 مم وطول 160.1 مم ، كما أنه خفيف للغاية ، حيث يزن حوالي 173 جرامًا.
وفضلاً عن تصميمه الجميل، يأتي مع الهاتف من الجهة الخلفيّة كاميرا رباعية مُكوّنة من قطعة واحدة ومدمجة في جسم الهاتف لتتماشى مع تصميمه العصري، كما إنّ جميع الكاميرات الأربعة مغطاة بقطعة واحدة من زجاج Gorilla Glass 5 لتظل أنيقة وسلسة. وتُضيف تقنية النّقش المتطوّرة نسيجًا راقيًا إلى السّطح الزّجاجي ، مما يعطي إحساسًا بالعمق في ظل إضاءة جميلة تضفي مظهراً أنيقاً وراقياً.
و بالنّسبة لمستخدمي الهواتف الذكيّة من فئة الشّباب والذين يتطلّعون لدخول عالم رينو “#Upgrade_theRENOway”، يتوفّر هاتف أوبو رينو5 Z5G في الامارات العربية المتحدة بلونين مميّزين هما الأسود الليلي “Fluid Black” الأنيق الذي يتميز بتدرج لون الأسود من الفاتح إلى الدّاكن، والأزرق السماوي “Cosmo Blue” الذي يُقدّم مظهر غير لامع وتدرج ألوان مميّز ما بين الأزرق والبنفسجي.
من جهته، قالأيفن أوه، مدير عام شركة أوبو في دول مجلس التعاون الخليجي: “تم تصميم جهاز رينو5 Z5G“OPPO” “Reno5 Z 5G” آخذين بعين الاعتبار احتياجات الجيل زد (Gen Z)الذين هم مواطنون رقميون حقيقيون بامتياز، حيث منذ الأيام الأولى لشبابهم ، هم مستخدمون للإنترنت وتطبيقات الشبكات الاجتماعية وأنظمة الهاتف المحمول الذكي. ومن ثم ، فإننا نقدم لهم هاتفًا ذكيًا ، لا يتناسب فقط مع أسلوب حياتهم الديناميكي ، بل يدعمه أيضًا بسرعات إنترنت وشحن أسرع ، وسلاسة وتجارب نوعية”.
بدوره، قال رامي عثمان، مدير المبيعات والتّسويق في الشّرق الأوسط وافريقيا، لدى ميدياتيك “MediaTek”: “من خلال مجموعة Dimensity الموسعة لدينا ، نقدم أحدث إمكانات الجيل الخامس لكل فئة من فئات الهواتف الذكية حتى يتمكن الشباب في الشرق الأوسط من الاستمتاع بأحدث تجارب الجيل الخامس 5G . ويعتبر هذا التعاون مع أوبو “OPPO” خبر دليل على التزامنا بهذا الأمر. ويتميز Dimensity 800U بمزيج مثالي من ميزات اتصال الجيل الخامس 5G ، كما أننا نحرص على توفير اعلى درجات الأداء من خلال نواة أيه 76 “A76” المتطورة بقوة تردد تصل إلى 2 جيجا هرتز بينما تحافظ عملية التصنيع ذات 7 نانو متر على توفير درجات طاقة فائقة الاداء. كما اننا توفر تقنية الألعاب هايبر انجين 2.0 “HyperEgnine 2.0” الخاصة بنا ، حيث يُظهر قطاع الألعاب في الشرق الأوسط نموًا مستدامًا. وبالنسبة للذكاء الاصطناعي ، أضفنا وحدة مخصصة (APU 3.0) التي تقدم أداء ذكاء اصطناعي أفضل بنسبة 50٪ مقارنة بالشركات المنافسة في نفس المستوى”.
ومن خلال اطلاق هاتف أوبو رينو5 Z5G“Reno5 Z 5G” ، تسلّط أوبو “OPPO” الضوء على التزامها بمتطلبات الأجيال الشابة الجديدة للحصول على هواتف ذكية اقتصادية والتي تقدم افضل الميزات المتوفرة في السوق من دون المساومة على السرعة و الأداء والمظهر الأنيق ودقة الوضوح +Full HD.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، وسلطنة عُمان، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والكويت، وكينيا، ونيجيريا، وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
حول شركة ميدياتيك (MediaTek)
تعتبر شركة ميدياتيك إنكوربوريتد (TWSE: 2454) عالمية متخصصة في صناعة أشباه الموصلات والتي تشغّل ما يقارب 2 مليار جهاز مزود بتقنية الاتصال سنوياً. ونحن شركة رائدة في تطوير الأنظمة على الشريحة (SoC) للأجهزة المحمولة وأجهزة الترفيه المنزلية وأجهزة الاتصال ومنتجات إنترنت الأشياء. ونركز على الابتكار حيث نرى بأنه قوة دافعة في السوق في العديد من مجالات التكنولوجيا الرئيسية، بما في ذلك تقنيات الاتصالات المتنقلة عالية الكفاءة في استهلاك الطاقة وحلول السيارات ومجموعة واسعة من منتجات الوسائط المتعددة المتطورة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة التلفاز الرقمية وشبكات الجيل الخامس وأجهزة المساعد الصوتي (VAD) والأجهزة القابلة للارتداء. وتمكّن وتلهم “ميدياتك” الناس لتوسيع آفاقهم وتحقيق أهدافهم من خلال التكنولوجيا الذكية بسهولة وكفاءة أكثر من أي وقت مضى. ونحن نعمل مع أفضل العلامات التجارية لوضع التكنولوجيا المذهلة في متناول الجميع، وهي تقود كل ما نقوم به. ولمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.mediatek.com.
استقبلت قطر أول 10 حافلات تعمل بالكهرباء النقية من يوتونغ في حفل في شركة مواصلات (كروه)
الدوحة، قطر، 6 تموز/يوليو 2021 / PRNewswire / – حضر معالي السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات والاتصالات، وسعادة الدكتور المهندس سعد بن أحمد المهندي، رئيس هيئة الأشغال العامة (أشغال) ورئيس شركة مواصلات (كروه) وسعادة السيد حسن عبدالله الذوادي أمين عام اللجنة العليا للمشاريع والإرث وسعادة السيد جو جيان سفير جمهورية الصين الشعبية في دولة قطر والسيد بنغشو، العضو المنتدب لشركة يوتونغ الدولية، هذا الحدث للاحتفال بتسليم أول أسطول للحافلات الكهربائية إلى قطر.
في هذا الحدث، أجرى السيد جاسم بن سيف السليطي أول عملية شحن لحافلة كهربائية على الإطلاق في دولة قطر. وقال الوزير إن وصول أسطول المركبات الكهربائية هذا يمثل خطوة رئيسية في خطة النقل العام في قطر 2030.
هذه هي الدفعة الأولى من طلب الحافلات الـ 741 الكهربائية التي تمثل رقما قياسيا في قطر من شركة يوتونغ. منذ استلام هذا الطلب في تشرين الثاني/نوفمبر 2020، نسقت يوتونغ مع الحكومات المحلية وإدارات الإنتاج والخدمات المختلفة لضمان نقل هذه الحافلات في الوقت المناسب وسط قيود الوباء.
تم تخصيص الحافلات الكهربائية وفقًا لاحتياجات النقل المحلية وظروف الطقس، وهي مزودة بنظام تبريد سائل فعال وبطارية ليثيوم فوسفات حديدية بقدرة 350 كيلو واط في الساعة – وهي أكثر التقنيات أمانًا في المناخ الحار. عندما تكون الحافلة مشحونة بالكامل، فإنها توفر مدى سير يزيد في متوسطه عن 200 كيلومتر.
تعمل شركة يوتونغ للحافلات بشكل وثيق مع حكومة قطر وشركائها للمساعدة في التحول المحلي الأخضر في البلاد. في المستقبل القريب، سيتم إنشاء مصنع يتم تجميعه من الصفر لتحقيق التصميم المحلي وتصنيع الحافلات الكهربائية التي تتناسب بشكل أفضل مع الظروف الجغرافية والمناخية الخاصة بدولة قطر.
وبتمسكها بمفهوم العلامة التجارية “حافلات أفضل، حياة أفضل”، تكرس يوتونغ نفسها للتعاون مع الأطراف ذات الصلة مثل شركة مواصلات لتحقيق تعاون مربح للجانبين في بناء نظام نقل عام أكثر خضرة وكفاءة واستدامة في المستقبل.
حول يوتونغ
شركة يوتونغ للحافلات هي شركة تصنيع حديثة متخصصة في البحث وتطوير وتصنيع ومبيعات الحافلات. يتجاوز حجم مبيعاتها السنوية 70,000 وحدة، مع بيع أكثر من 130.000 حافلة طاقة جديدة حتى الآن. تبيع يوتونغ للحافلات حافلات ذات حجم كبير في أكثر من 30 دولة عبر ست قارات بحصة سوقية تزيد عن 30 بالمئة في الصين وأكثر من 15 بالمئة على مستوى العالم.
Seegene announces partnership with Bio-Rad for the development and commercialization of infectious disease molecular diagnostic products
Diagnostic tests designed for the pandemic and the post-pandemic era with high multiplex technology
A significant step forward for Seegene in expanding its business to the U.S., the world’s biggest in vitro diagnostics market.
SEOUL, South Korea, July 6, 2021 /PRNewswire/ — Seegene Inc. (KQ 096530), a South Korean leading biotechnology firm has signed a partnership agreement with American biotechnology company Bio-Rad Laboratories, Inc. to support entering the U.S. market.
Seegene announced on June 1 that it has signed a partnership with Bio-Rad, laboratories, Inc. for the clinical development and commercialization of infectious disease molecular diagnostic products. Under the terms of the agreement, Seegene will provide diagnostic tests for use on Bio-Rad’s CFX96™ Dx Real-Time PCR System for the U.S. market, pending clinical development and approval from the U.S. Food & Drug Administration (FDA).
According to the ‘Report on the U.S. In Vitro Diagnostics market Trend’ released by the Korea Trade-Investment Promotion Agency (KOTRA) in 2020, North America is a very important market, accounting for about 37 percent of the global in vitro diagnostic industry. However, it has been difficult for newer foreign companies to enter the U.S. market because the market has already been dominated by well-established global companies and the U.S. government prioritizes its domestic products. Under such circumstances, the supply deal with Bio-Rad, a biotech giant with over 60 years of history, is expected to be a significant step forward for Seegene in entering the U.S. market.
Founded in 1952, Bio-Rad is a global leader in the fields of life science and clinical diagnostics. The company has been Seegene’s major partner over the past ten years. Previously, Seegene was able to generate some 1 trillion won worth of sales revenue by applying its diagnostic assays to Bio-Rad’s PCR systems that had already been installed globally. This new partnership is expected to streamline the process for Seegene to seek U.S. FDA clearance and the partnership of the two world class companies is expected to drive new U.S. market opportunity.
Seegene plans to submit applications for FDA approval for its diagnostic reagent made of the firm’s high-multiplex diagnostic technology, which is unique in its capability to simultaneously screen multiple target genes on a high throughput real time PCR system. Using Seegene’s proprietary technologies, it can also selectively amplify target genes while identifying different viruses and the number of viruses. Thanks to the deal, Seegene will partner with Bio-Rad to plan to seek U.S. FDA clearance and offer a wide range of its products to U.S. customers.
Under the deal, Seegene intends to seek U.S. FDA clearance for clinical assays on Bio-Rad’s real-time PCR system ‘CFX96 (TM) Dx Real-Time PCR System’.
This includes an intent to clear Seegene’s ‘AllplexTM SARS-CoV-2/FluA/FluB/RSV Assay’, a multiplex real-time PCR assay. Going forward, the company says it is also planning to establish research and manufacturing facilities in the United States. This deal provides the potential access for Seegene to enter the U.S. market with items selected among over 150 diagnostic assays already sold globally.
The AllplexTM SARS-CoV-2/FluA/FluB/RSV Assay can simultaneously detect and differentiate a total of five viruses including Flu A, Flu B, RSV A/B and three target genes of COVID-19 (N gene, S gene and RdRP gene) in a single test. It is also suitable for mass testing and capable of targeting more genes than its competitors’ products. It is also expected to play a critical role in a new pandemic situation by detecting various respiratory diseases as well as genetic variants which may resurge in the U.S. when the country eases prevention guidelines following the nationwide vaccination.
Ho Yi, Chief Sales and Marketing Officer of Seegene said, “To expand our business in the U.S. market, it is important to work closely with a global company like Bio-Rad that has comprehensive network in the region. Together with Seegene’s advanced technology and Bio-Rad’s solid client base, the two will be able to take the lead in the U.S. market.” He added that “The deal is expected to serve as the steppingstone for Seegene to secure its foothold in the U.S.market. And it will also help increase the company’s revenue and expand the business into other countries going forward.”
TORONTO, July 06, 2021 (GLOBE NEWSWIRE) — Sophi.io, The Globe and Mail’s artificial intelligence-based automation, optimization and prediction engine, won WAN-IFRA’s 2021 North American Digital Media Award in the category of Best Paid Content Strategy. This is Sophi’s fourth award in the last month.
The North American Digital Media Awards honour news publishers that have delivered cutting-edge, unique and original digital media projects in the past year.
“Through the use of this [dynamic paywall] technology, The Globe and Mail truly understands its readers’ habits, leading to best practices in advertising and paid content, smartly adjusting their business strategy,” WAN-IFRA said when announcing the decision.
Phillip Crawley, CEO and Publisher of The Globe and Mail, said: “Winning a WAN-IFRA North American Digital Media Award for the second year in a row demonstrates Sophi’s ability to show the publishing industry what the future looks like. We are proud to be able to bring these AI and ML-powered tools to organizations across the globe.”
Sophi was developed by The Globe and Mail to help the newsroom make important strategic and tactical decisions. It is a suite of tools that includes Sophi Automation and Sophi for Paywalls as well as Sophi Analytics, a newsroom decision-support system.
Sophi is an artificial-intelligence system that helps publishers identify and leverage their most valuable content. It has powerful predictive capabilities – using natural language processing, Sophi Dynamic Paywall is a fully dynamic, real-time, personalized paywall engine that analyzes both content and user behaviour to determine when to ask a reader for money or an email address, and when to leave them alone.
As the North American award winner, Sophi is now a contender for the WAN-IFRA World Digital Media Awards, where the winners from North America, Latin America, Asia, Europe, Africa, India, and the Middle East compete.
About Sophi.io
Sophi.io (https://www.sophi.io) is a suite of AI-powered optimization and prediction tools developed by The Globe and Mail, Canada’s foremost news media company, to help content publishers make important strategic and tactical decisions. Sophi solutions range from Sophi Site Automation and Sophi for Paywalls to Sophi Analytics, a decision-support system for content publishers. Sophi is designed to improve the metrics that matter most to any business, such as subscriber retention and acquisition, engagement, recency, frequency and volume.
نيويورك، 6 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — أفادت منظمة USAFIS بتحسن كبير في المواقف التي عبر عنها الرعايا الأجانب فيما يتعلق بالهجرة إلى الولايات المتحدة منذ وصول جوزيف بايدن لرئاسة للولايات المتحدة.
أشارت إلسي كريسمان، مديرة العلاقات العامة في منظمة USAFIS، إلى أن “التغيير إلى موقف أكثر إيجابية تجاه أمريكا والهجرة الأمريكية هو” مثل الليل والنهار “الآن بوجود جو بايدن في البيت الأبيض”.
وأوضحت قائلة: “ساعدت USAFISعلى مدى العقدين الماضيين، آلاف الأشخاص حول العالم على التقدم بشكل صحيح للعديد من برامج التأشيرات الأمريكية للمهاجرين وغير المهاجرين، لذلك نحن على دراية بالاتجاهات ولاحظنا بالتأكيد فرقًا كبيرًا بين المواقف التي أشار إليها العديد من المهاجرين المحتملين خلال السنوات الأربع الماضية والحماس المتجدد الذي يعبر عنه الرعايا الأجانب حاليا “.
الولايات المتحدة هي الوجهة الأولى للمهاجرين ، حيث تجتذب أكثر من مليون وافد جديد سنويًا، ولديها أيضًا أكبر عدد من المقيمين المولودين خارجها من أي بلد (حوالي 45 مليون).
كان هناك اتجاه تصاعدي في عدد الرعايا الأجانب الذين يهاجرون إلى الولايات المتحدة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، ، حتى مع الأخذ في الاعتبار تقلبات القمم والوديان.
يعد برنامج تأشيرة هجرة التنوع أحد أكثر الطرق شيوعًا وأيسرها للهجرة إلى الولايات المتحدة والحصول على البطاقة الخضراء للمقيم الدائم في الولايات المتحدة، ونظرًا لأنه لا يحتوي إلا على متطلبين رئيسيين للمشاركة: أن تكون مولودًا في بلد مؤهل ولديك على الأقل تعليم ثانوي أو عامين من الخبرة في العمل بأجر بدوام كامل في مهنة مؤهلة.
هناك أيضًا بطاقات خضراء للعمل، بالإضافة إلى تأشيرات عمل مؤقتة غير مهاجرة للولايات المتحدة H-1B (مهنة متخصصة)، لفئات مختلفة من العمال الأجانب.
صرحت كريسمان: “في منظمة USAFIS، نساعد الآلاف من الأفراد والعائلات على تحديد أفضل خيار للهجرة إلى الولايات المتحدة واستخدام خبرتنا لتسهيل عملية تقديم الطلبات لهم بشكل صحيح وفعّال”.
كان عدد الأشخاص الذين يهاجرون إلى الولايات المتحدة يتزايد كل عام من 2013 إلى عام 2016، ولكن بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 ، سار في الاتجاه المعاكس.
وعلقت كريسمان: “بأننا نعلم من الحديث مع عملاء USAFISأن العديد من المهاجرين المحتملين كانت لديهم مخاوف بشأن الانتقال إلى أمريكا خلال السنوات الأربع الماضية”. وأضافت قائلة: “الآن، تغيّر كل شيء، وهم متحمسون ومتفائلون بشأن الهجرة إلى الولايات المتحدة في ظل إدارة بايدن هاريس”.
كان لدى السناتور الأمريكي السابق جو بايدن منصة مؤيدة للهجرة خلال الحملة الرئاسية لعام 2016، واختار نائبته في الانتخابات السناتور الأمريكي السابق كامالا هاريس، وهي ابنة المهاجرين، وهي أول امرأة، وأول أمريكية من أصل أسود وآسيوي، لتصبح نائبة لرئيس الولايات المتحدة.
وقع الرئيس جو بايدن في يومه الأول في البيت الأبيض، 20 يناير 2021، على أمر ينهي بموجبه حظر السفر الخاص بالرئيس السابق للأشخاص من العديد من الدول ذات الأغلبية المسلمة، بالإضافة إلى إرساله إلى الكونجرس مشروع قانون إصلاح الهجرة في الولايات المتحدة والذي يوفر طريقًا للحصول على الجنسية الأمريكية لملايين المهاجرين وستزيد عدد تأشيرات التنوع المصرّح بمنحها من خلال يانصيب البطاقة الخضراء من 55،000 إلى 80،000 سنويًا.
كما وقّع الرئيس بايدن أيضًا أمرًا آخر في 24 فبراير 2021، والذي ألغى التعليق المؤقت للرئيس السابق لمنح البطاقة الخضراء.
إلى جانب خطابه وأفعاله المؤيدة للهجرة ، فإن تعاطف الرئيس بايدن قد وضع لهجة أكثر إيجابية في أمريكا ، بينما طمأن أسلوبه التقليدي في الحكم والدبلوماسية الأطراف في الداخل والخارج.
ومن ثم، ينظر المهاجرون المحتملون إلى الولايات المتحدة مرة أخرى على أنها دولة ترحّب بالوافدين الجدد وتوفر لهم الحرية والمساواة والحراك الاقتصادي وفرصة عيش الحلم الأمريكي.
وقد أعلنت كريسمان من USAFISأن “الولايات المتحدة ليست مثالية بأي شكل من الأشكال ولديها نقاط قوتها بالإضافة إلى مجالات تحتاج إلى تحسين”. “ومع ذلك، فلا يوجد بلد آخر يمنح المهاجرين الحرية والفرص المتاحة في أمريكا”.
هناك إحساس متزايد بالتفاؤل في الولايات المتحدة حيث يتعافى أكبر اقتصاد في العالم من الاضطرابات الناجمة عن الوباء العالمي ويتم تقديم لقاح ضد كوفيد-19 للمزيد من الأمريكيين.
في إشارة إلى عودة الولايات المتحدة إلى طبيعتها، ووفقًا لوزارة العمل، فهناك نقص كبير في العمال المطلوبين لملء 9.3 مليون وظيفة شاغرة في الولايات المتحدة.
هناك شيء يعلمه الرئيس بايدن، وغرفة التجارة الأمريكية والمدراء التنفيذيون لأكبر الشركات الأمريكية وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، وهو أن الولايات المتحدة بحاجة إلى مهاجرين من مختلف مستويات المهارات للمساعدة في ملء وخلق وظائف جديدة في الولايات المتحدة.
تأسست منظمة USAFIS في عام 2001 ككيان خاص يقدم خدمات مفيدة لآلاف الأشخاص الذين يرغبون في الهجرة إلى الولايات المتحدة من خلال برنامج تأشيرة التنوع وبرامج التأشيرات الأمريكية الأخرى للمهاجرين وغير المهاجرين.
الرياض، المملكة العربية السعودية، 6/07/2021م:/PRNewswire/ — أعلنت شركة السعودي الفرنسي كابيتال، المستشار المالي، ومدير الاكتتاب، ومدير سجل اكتتاب المؤسسات، ومتعهد التغطية للطرح العام لشركة التنمية الغذائية أنها قد أتمت بنجاح عملية بناء سجل الأوامر لشريحة المؤسسات المكتتبة في أسهم الشركة، وأن نسبة التغطية بلغت (9,534%) من إجمالي الأسهم المطروحة وبسعر (67) ريالاً للسهم الواحد.
وأضافت أن الجهات المشاركة قد اكتتبت في كامل الأسهم المطروحة، حيث خصص لها ستة ملايين (6,000,000) سهم عادي والتي تمثل 100% من إجمالي الأسهم المطروحة للاكتتاب كمرحلة أولى.
ومع اكتمال عملية بناء سجل الأوامر بنجاح، فإنه وكمرحلة ثانية سيتم تخصيص ستمائة ألف (600,000) سهم عادي والتي تمثل نسبة (10 %) من إجمالي الأسهم المطروحة للاكتتاب العام للمكتتبين من الأفراد كحد أقصى.
وأكدت شركة السعودي الفرنسي كابيتال أنها أتمت مع الجهة المستلمة وهي البنك السعودي الفرنسي، كافة الاستعدادات لتلقي طلبات اكتتاب المستثمرين من شريحة الأفراد والذي سيكون لمدة يوم واحد فقط وذلك بتاريخ 17/12/1442هـ، (الموافق 27/07/2021م).
كافة المعلومات والتفاصيل المتعلقة بالاكتتاب متوفرة في نشرة الإصدار على الموقع الإلكتروني لهيئة السوق المالية www.cma.org.sa والموقع الإلكتروني لشركة التنمية الغذائية www.tanmiah.com والموقع الإلكتروني لشركة السعودي الفرنسي كابيتالwww.sfc.sa.
لندن, 6 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — تظهر أحدث النتائج من مؤشر هينلي لجوازات السفر (وهو التصنيف الأصلي لجميع جوازات السفر في العالم وفقاً لعدد الوجهات التي يمكن لحامليها الدخول إليها بدون تأشيرة مسبقة) أنه في حين أن هناك أسباباً تدعو للتفاؤل، فحقيقة أن السفر عبر الحدود ما يزال يتعرض لعراقيل كبيرة تقلل من هذا التفاؤل. على الرغم من إحراز بعض التقدم، في الفترة بين يناير/كانون الثاني ومارس/آذار من العام الجاري 2021، فقد تمت استعادة التنقل الدولي بنسبة تصل إلى 12% فقط من مستويات ما قبل الجائحة، وما تزال الفجوة بين إمكانية السفر النظرية والفعلية كبيرة.
ومع اقتراب أسابيع من موعد أولمبياد طوكيو 2020 المؤجلة، والبلد في “شبه” حالة طوارئ، تحتفظ اليابان مع ذلك بقبضتها على المركز الأول في مؤشر هينلي لجوازات السفر – الذي يستند إلى بيانات حصرية من الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) – بعدد 193 من الوجهات يمكن الدخول إليها نظرياً بدون تأشيرة دخول أو تأشيرة دخول عند الوصول.
في حين أن هيمنة جوازات السفر الأوروبية على المراكز العشرة الأولى كانت من المسلمات لمعظم الوقت خلال تاريخ عمر المؤشر البالغ 16 عاماً، فإن تفوق ثلاث دول آسيوية – اليابان وسنغافورة وكوريا الجنوبية – أصبح هو الوضع الطبيعي الجديد. ما تزال سنغافورة في المركز الثاني ، بعدد 192 من الوجهات يمكن الدخول إليها بدون تأشيرة دخول/ تأشيرة دخول عند الوصول، وتشترك كوريا الجنوبية في المركز الثالث مع ألمانيا، وكل منهما بعدد 191من الوجهات.
ومع ذلك، عند مقارنتها بإمكانية السفر الفعلية المتاحة حالياً حتى لحاملي جوازات السفر ذات أعلى الدرجات، تبدو الصورة مختلفة تماماً: حيث يمكن لحاملي جوازات السفر اليابانية الدخول إلى أقل من 80 وجهة (ما يعادل قوة جواز السفر في المملكة العربية السعودية، التي تقع في المركز 71 في الترتيب) بينما يمكن لحاملي جوازات السفر السنغافورية الدخول إلى أقل من 75 وجهة (ما يعادل كازاخستان، التي تحتل المركز 74 في الترتيب).
تراجع قوة جوازات السفر البريطانية والأمريكية
ثمة نظرة متشائمة بالمثل حتى في البلدان التي حققت نجاحاً كبيراً في إطلاق حملات التطعيم بلقاح كوفيد-19: حيث تشترك المملكة المتحدة والولايات المتحدة حالياً في المركز السابع على المؤشر، بعد انخفاض مطرد منذ أن احتلتا المركز الأول معاً في عام 2014، بجوازات سفرهما ذوي القدرة نظرياً على الدخول إلى 187 وجهة حول العالم.
ومع ذلك، في ظل حظر السفر الحالي، عانى حاملو جوازات السفر البريطانية من انخفاض كبير بنسبة أكثر من 70% في حرية السفر، وهم قادرون حالياً على الدخول إلى أقل من 60 وجهة على مستوى العالم – وقوة جواز السفر هذه تعادل تلك الموجودة لأوزبكستان في المؤشر. وقد شهد حاملو جوازات السفر الأمريكية انخفاضاً بنسبة 67% في تنقلاتهم العالمية، مع إمكانية الدخول إلى 61 وجهة فقط حول العالم – وقوة جواز السفر هذه تعادل قوة جواز سفر رواندا.
يقول الدكتور كريستيان إتش كايلين، رئيس مجلس إدارة شركة هينلي وشركاه، إن الفجوة في حرية السفر الآن على أوسع نطاق منذ أن بدأ العمل بالمؤشر في عام 2006، حيث يستطيع حاملو جوازات السفر اليابانية الدخول إلى 167 وجهة أكثر من مواطني أفغانستان، التي تقع في أسفل المؤشر بإمكانية دخول بدون تأشيرة إلى 26 وجهة فقط. وأضاف قائلًا: “ستؤدي زيادة الانعزالية وانحسار العولمة إلى عواقب وخيمة، من بينها المزيد من الضرر للاقتصاد العالمي، وانخفاض كبير في التنقل على مستوى العالم، ناهيك عن القيود المفروضة على حرية الناس.”
فيما يحذر المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي، ويلي والش، من أن السفر الدولي يجب ألا يقتصر على أولئك الذين يحصلون على اللقاح. “فحرية السفر مهمة. نحن بحاجة إلى نظام آمن لدمج فحص اللقاح أو شهادات الاختبار بكفاءة ضمن إجراءات السفر. يمكّن جواز سفر الاتحاد الدولي للنقل الجوي المسافرين من مشاركة بيانات اعتمادهم الصحية بشكل آمن مع الحكومات وشركات الطيران”.
يشير بحث حصري بتكليف من شركة هينلي وشركاه تم نشره في تقرير التنقل العالمي الأخير للربع الثالث، إلى أنه منذ الإعلان عن الجائحة، شهد الاتحاد الأوروبي انخفاضاً في السياحة بنسبة 90% تقريباً، كما شهدت المملكة المتحدة انخفاضاً بنسبة 73% في أعداد السياح، وشهدت الولايات المتحدة انخفاضاً بنسبة 69٪ في عدد الزوار الدوليين. ومع إغلاق أستراليا ونيوزيلندا أبوابهما بقوة في وقت مبكر من تفشي الجائحة، لم يستقبلا في مارس/آذار من هذا العام سوى 1% مقارنة بعدد الزوار الذين قدموا في مارس/آذار 2019.
وصرح روبرت ماسيجوسكي، الرئيس التنفيذي لمكتب طب الأسرة بشركة إس أي بي للتأمين في سويسرا، قائلًا: “حتى إذا كان الالتزام القانوني بالحصول على جواز سفر كوفيد هو أمر غير مرجح في معظم البلدان الديمقراطية، فمن المحتمل أن يؤدي عدم وجوده إلى قيود فعلية على حريتك، سواء تعلق الأمر بالسفر أو بالأنشطة اليومية.”
ومع ذلك، يحذر البروفيسور مهاري تاديلي مارو من مركز سياسات الهجرة من أن “دعم التبرع باللقاحات لخدمة المصالح الوطنية الضيقة لن يؤدي إلا إلى تأخير نشرها وتكبد تكاليف بشرية واقتصادية إضافية علاوة على ملايين الوفيات وخسارة محتملة بقيمة 9.2 تريليون دولار أمريكي في الاقتصاد العالمي.”
يقول الدكتور يورغ ستيفن، الرئيس التنفيذي لشركة هينلي وشركاه، “إن ضمان الوصول المستقبلي إلى خيارات إقامة متعددة أو الحصول على جنسية مزدوجة أصبح أكثر أهمية لرجال الأعمال والمستثمرين وعائلاتهم كوسيلة للتخفيف من التقلبات وتقليل التعرض للمخاطر على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي”.