‫جي تي بيوفارما تعلن عن عقدها اتفاقية رعاية الأبحاث مع الدكتور جيفري إس ميلر من جامعة مينيسوتا

تعميق العلاقات بين جي تي بيوفارما والدكتور جيفري ميلر

تعمل TriKE ™ على تحسين الخلايا الفاتكة الطبيعية المستحثة وافرة القدرة من سلسلة iPSC  في FT538  من فيت ثيرابيوتكس ( Fate Therapeutics ) في نموذج سرطان البروستاتا

يواصل GTB-3550  إثبات نجاحه السريري دون حدوث درجات سمية كبيرة

بيفرلي هيلز، كاليفورنيا، 8 يوليو/تموز 2021 /PRNewswire/ — جي تي بيوفارما (NASDAQ: GTBP)، وهي شركة متخصصة في علم الأورام المناعي في المرحلة السريرية، وتهتم بتطوير علاجات مبتكرة تعتمد على محفز الخلايا الفاتكة الطبيعية TriKE™ وهي منصة التكنولوجيا البيولوجية للبروتين، وتعلن الشركة أنها دخلت في اتفاقية رعاية الأبحاث مع جيفري إس ميلر، الحاصل على الدكتوراه في الطب، ونائب مدير مركز السرطان ماسونيك بجامعة مينيسوتا والمدير العلمي الاستشاري لشركة جي تي بيوفارما (GT Biopharma).

GT Biopharma Logo

تركز اتفاقية رعاية الأبحاث على دعم التطوير السريري المتواصل لشركة جي تي بيوفارما لمرشحات المنتجات العلاجية لمنصة TriKE™، واكتساب فهم متزايد للتغيرات في مجموعة الخلايا الفاتكة الطبيعية للمريض نتيجة للعلاج بمنصة TriKE™. تُعد اتفاقية رعاية الأبحاث عقدًا بقيمة ثابتة تبلغ مليونان وأربعة وسبعون ألفًا وستمائة وستة وثمانون دولارًا (2,074,686 دولارًا) تُسدد على مدى العامين التاليين على دفعات ربع سنوية متساوية. وتتمتع شركة جي تي بيوفارما بحقوق الإنهاء المبكر دون فرض عقوبة مالية عليها، وستحصل على ترخيص عالمي حصري لأي اختراعات يمكن حصولة على براءة اختراع تنشأ في إطار اتفاقية رعاية الأبحاث.

TriKE™ هي عبارة عن منصة علاجية بيولوجية بروتينية قوية ومتعددة الاستخدامات تسهّل التعرف على الخلايا الفاتكة الطبيعية وقتل الخلايا السرطانية. وهي عبارة عن بروتين ثلاثي بيولوجي معاد التركيب محدد يتكون من الخلايا الفاتكة الطبيعية تستهدف كتلة التمايز 16 (CD16) في الخلايا الفاتكة الطبيعية، ويتكون مجال تنشيط الخلايا الفاتكة الطبيعية من إنترلوكين 15 (IL-15) ومجال استهداف الخلايا السرطانية. يوفر جزء إنترلوكين 15 من جزيء السيتوكين البشري الفتاك الطبيعي إشارة ذاتية الاستدامة تنشط الخلايا الطبيعية الذاتية والمرهقة/المثبطة للمريض، مما يعزز قدرتها على الفتك والتكاثر دون الحاجة إلى إضافة تكميلية الخلايا الفتاكة الطبيعية المهندسة خارج الجسم الحي. لا تتطلب TriKE™ مرافق تصنيع مكلفة أو متخصصة كما لا تتطلب معالجة تحضيرية للمريض قبل خضوعه للعلاج بها. يعتبر TriKE™ أيضًا أقل تكلفة بكثير من علاجات الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة والعلاجات الذاتية/الخلايا الفاتكة الطبيعية الخَيْفِيّة.

توضح البيانات المنشورة حديثًا في اجتماع نوفمبر 2020 لجمعية العلاج المناعي للسرطان (SITC) من قبل الباحثين في فيت ثيرابيوتكس وجامعة مينيسوتا (انظر https://jitc.bmj.com/content/8/Suppl_3/A287) أن منصة TriKE™ قادرة على تنشيط واستهداف الخلايا الفاتكة الطبيعية وافرة القدرة المهندسة خارج الجسم الحي من سلسلة iPSC لفيت ثيرابيوتكس (FT538)، وتحويل هذه الخلايا إلى خلايا فاتكة أكثر فاعلية، مما يؤدي إلى القضاء التام على خلايا سرطان البروستاتا. فبدون مساعدة TriKE™، لم تتمكن الخلايا الفاتكة الطبيعية من سلسلة iPSC في FT538 من القضاء على خلايا سرطان البروستاتا.

أظهر العلاج الأحادي الخاص بـ TriKE ™ في تجربته السريرية الأولى من نوعها القدرة على إحياء الخلايا الفاتكة الطبيعية المنهكة/المثبطة لدى المريض، وتقليل أعداد الخلايا السرطانية بشكل كبير، والقيام بذلك دون أي أثر سمي، بما في ذلك عدم ظهور متلازمة إفراز السيتوكينات (CRS). الواضح حتى الآن من المرضى الذين عولجوا بمنصة TriKE™ من GTB-3550 أحادية الدواء في مرحلة الأولى من التصعيد في التجربة السريرية لعلاج متلازمة خلل التنسج النقوي عالية الخطورة والورم اللمفاوي النخاعي المستعصي/المنتكس:

  • عانى 57% من المرضى انخفاضًا كبيرًا في عبء الخلايا السرطانية للورم اللمفاوي النخاعي/ متلازمة خلل التنسج النقوي عند معالجتهم بجرعات GTB-3550 تتراوح من 25 ميكروغرام/كجم/اليوم إلى 150 ميكروجرام/كجم/اليوم.
  • ·وحظ انخفاض يصل إلى 63.7% في مستويات انفجار نخاع العظم في بعض المرضى.
  • يمكن تحمل GTB-3550 جيدًا من قبل جميع المرضى الذين لم يُلحظ عليهم متلازمة إفراز السيتوكين.
  • استعادة وظيفة الخلايا الفاتكة الطبيعية الذاتية للمريض، والتكاثر والترصد المناعي الذي لوحظ في جميع المرضى – لا يلزم العلاج بالخلايا المشتقة من السلف أو ذاتية المنشأ /الخيفي.

“لقد أكملنا الآن علاج أحد عشر مريضًا. بالإضافة إلى نتائج السلامة القوية ، فقد شهدنا انخفاضًا كبيرًا في الخلايا السرطانية للورم الخبيث CD33+”، حسب تصريح أنتوني كاتالدو، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة جي تي بيوفارما. كما صرح السيد كاتالدو قائلاً: “يسعدنا رعاية أبحاث TriKE™ الإضافية في مختبر الدكتور ميلر لدعم برامج التطوير السريري الخاص بـ TriKE™”.

نبذة عن التجربة السريرية GTB-3550  بمنصة TriKE 

يكون المرضى المصابون بالأورام الخبيثة CD33+ (فشل الحث الأولي أو انتكاس الورم اللمفاوي النخاعي الحاد مع فشل محاولة إعادة توجيه واحدة أو تقدم متلازمة خلل التنسج النقوي عالي الخطورة على خطين من العلاج) والذين هم في عمر 18 فأكثر مؤهلون (NCT03214666). الهدف النهائي الرئيسي هو التعرف على الحد الأقصى المحتمل لجرعة GTB-3550 من منصة TriKE™. تشمل الأهداف المترابطة العدد والنمط الظاهري وحالة التنشيط ووظيفة الخلايا الفاتكة الطبيعية والخلايا التائية.

نُبذة عن شركة جي تي بيوفارما

شركة جي تي بيوفارما هي شركة أدوية بيولوجية مخصصة للمرحلة السريرية، وهي تركز على تطوير المنتجات العلاجية للأورام المناعية وتسويقها، باستخدام منصة محفز الخلايا الفاتكة الطبيعية TriKE™. تم تصميم منصتنا TriKE™ للاستفادة من وتعزيز قدرات قتل السرطان للخلايا الفاتكة الطبيعية لجهاز المناعة لدى المريض أو (الخلايا القاتلة الطبيعية). تعقد جي تي بيوفارما اتفاقية ترخيص عالمية حصرية مع جامعة مينيسوتا لتطوير وتسويق العلاجات باستخدام تقنية TriKE™. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة gtbiopharma.com.

البيانات التطلعية

يحتوي هذا البيان الصحفي على بعض البيانات التطلعية التي تضم المخاطر والشكوك والافتراضات التي يصعب التنبؤ بها، بما في ذلك البيانات المتعلقة بالاستحواذ المحتمل واحتمال إغلاق الصفقة المحتملة وتركيزنا على المجال السريري وتجاربنا الحالية والمزمعة. الكلمات والعبارات التي تعكس التفاؤل والرضا أو خيبة الأمل من التوقعات الحالية، وكذلك كلمات مثل “يؤمن”، أو “الآمال”، أو “يعتزم”، أو “التقديرات”، أو “يتوقع”، أو “يُسقط”، “يخطط”، أو “يتنبأ” والأشكال المختلفة منها، أو استخدام الفعل بصيغة المستقبل، كلها تحدد البيانات التطلعية، لكن غيابها لا يعني أن البيان ليس تطلعيًا. لا تُعد بياناتنا التطلعية ضمانًا للأداء، وقد تختلف النتائج الفعلية جوهريًا عن تلك الواردة أو المبينة في هذه البيانات. عند تقييم جميع هذه البيانات، فإننا نحثك على النظر على وجه التحديد في عوامل الخطر المختلفة المحددة في نموذجنا ‎10-K للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2020 في القسم بعنوان “عوامل المخاطرة” في الجزء الأول، البند 1أ ونموذجنا التالي 10Q بشأن التقديمات ربع السنوية لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة، وقد يتسبب أي منها في اختلاف النتائج الفعلية جوهريًا عن تلك المشار إليها في بياناتنا التطلعية.

تعكس بياناتنا التطلعية نظرتنا الحالية فيما يتعلق بالأحداث المستقبلية، وتستند إلى البيانات والمعلومات المالية والاقتصادية والعلمية والتنافسية المتوفرة حاليًا حول خطط الأعمال الحالية. لا ينبغي الاعتماد بشكل زائد على بياناتنا التطلعية، حيث إنها عرضة للمخاطر والشكوك المتعلقة، من بين أمور أخرى، بما يلي: (1) كفاية مركزنا النقدي وقدرتنا المستمرة على جمع رأس مال إضافي لتمويل عملياتنا، (2) قدرتنا على إكمال تجاربنا السريرية المنشودة، أو تلبية متطلبات إدارة الغذاء والدواء فيما يتعلق بالسلامة والفاعلية، (3) قدرتنا على تحديد المرضى المناسبين للتسجيل في تجاربنا السريرية في الوقت المناسب، (4) قدرتنا على الحصول على الموافقة على منتج قابل للتسويق، (5) تصميم وتنفيذ وإجراء التجارب السريرية، (6) نتائج تجاربنا السريرية، بما في ذلك إمكانية حدوث نتائج غير مواتية للتجارب السريرية، (7) السوق أو القابلية للتسويق لأي منتج معتمد، (8) وجود أو تطوير علاجات يرى المتخصصون الطبيون أو المرضى أنها أفضل من منتجاتنا، (9) المبادرات التنظيمية، والامتثال للوائح الحكومية وعملية الاعتماد النظامية، والظروف الاجتماعية، (10) مسائل أخرى مختلفة، وكثير منها خارج عن إرادتنا. في حال ظهور واحد أو أكثر من هذه المخاطر أو الشكوك، أو إذا ثبت أن الافتراضات الأساسية غير صحيحة، فقد تختلف النتائج الفعلية جوهريًا وسلبيًا عن تلك المتنبأ بها أو المتوقعة أو المقدرة أو المشار إليها بطريقة أخرى في بياناتنا التطلعية.

نعتزم أن تخضع جميع البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي لحماية الملاذ الآمن لقوانين الأوراق المالية الفيدرالية وفقًا للمادة 27أ من قانون الأوراق المالية، إلى الحد النافذ. باستثناء ما يقتضيه القانون، لا نتحمل أي مسؤولية من جراء تحديث هذه البيانات التطلعية بما يراعي الأحداث أو الظروف التي تقع بعد تاريخ هذا البيان الصحفي. بالإضافة إلى ذلك، لا نتحمل أي مسؤولية لإطلاعك على آخر المستجدات بشأن وقوع أي أحداث غير متوقعة من شأنها أن تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية عن تلك التي تم التعبير عنها صراحة أو ضمنيًا من خلال هذه البيانات التطلعية.

TriKE™ هي علامة تجارية خاصة بشركة جي تي بيوفارما.

للتواصل:

جهات الاستثمار المؤسسية:

علاقات المستثمرين:

بريندان باين

ديفيد كاستانيدا

Stern Investor Relations, Inc.

David@gtbiopharma.com

brendan.payne@sternir.com

 ‎(414) 351-9758

‎(212) 362-1200

شعار – https://mma.prnewswire.com/media/1483265/GTBP_SmallLogo_Logo.jpg

 

‫دورة تدريبية حول إجراءات الفرز الطبي تقدّمها رابطة ممرضي الطوارئ في بولندا

شراكة مع وزارة الصحة البولندية بهدف تدريب 1,100 مُمرِّض ومُمرِّضة في 230 مستشفى

شامبورغ، إلينوي، 8 يوليو 2021 /PRNewswire‏/ — حقق النمو الدولي لرابطة مُمرِّضي الطوارئ مؤخرًا درجة كبيرة وذلك بفضل اتفاقية حصرية مع “الأكاديمية البولندية للفصل الطبي” التابعة لوزارة الصحة البولندية، والتي نتج عنها تقديم دورة تدريبية حول الفرز الطبي في حالات الطوارئ لمئات الممرضين والممرضات في العام الماضي.

واستنادًا إلى تدريب “مؤشر شدّة حالة الطوارئ” (Emergency Severity Index) التابع لرابطة مُمرِّضي الطوارئ، طورت الجمعية برنامج ESI Live الذي ساعد في تأسيس قاعدة معيارية لخدمات رعاية الفرز لدى الممرضات في 230 مستشفى في بولندا في عام 2020. ويتضمن برنامج ESI Live بتصميمه الثنائي اللغة إعداد وتطوير مدربين في مجال “مؤشر شدّة حالة الطوارئ” والتعليم العملي في الموقع والتعلم عبر الإنترنت وامتحان الحصول على الشهادة والذي تم اجتازه بنجاح ما يقرب من 1,100 ممرض وممرضة حتى الآن.

ويشدد “مؤشر شدّة حالة الطوارئ”، المُعتمد منذ فترة طويلة كمرجع رائد في حالات الفرز الطبي والمُتّبع من قبل جميع ممرضي وممرضات الطوارئ تقريبًا في الولايات المتحدة، على إجراء تقييم منهجي لحدة إصابة المريض لتحديد مستوى احتياجات الرعاية، وكل ذلك بهدف تحقيق نتائج أفضل للمرضى. وقبل هذه الشراكة، لم يكن لدى بولندا نظام موحّد بالنسبة لإجراءات الفرز الطبي. وقد سدَّ برنامج ESI Live فجوة في الاحتياجات التعليمية للتمريض في حالات الطوارئ والفرز الطبي، وكذلك لدى المسعفين وغيرهم من جهات الاستجابة في الخطوط الأمامية في بولندا.

وقال باول زولينسكي، طبيب الطوارئ والمؤسس المشارك لـ PAMS: “إن المستشفيات البولندية بحاجة ماسة إلى التدريب في مجال الفرز الطبي، و1,100 من الموظفين الذين تلقوا التدريب هم مجرد قطرة في محيط. ولقد اندهش الموظفون للغاية من سهولة ووضوح برنامج “مؤشر شدّة حالة الطوارئ”التدريبي، وهذا هو سبب رغبتنا في مواصلة هذا التدريب في سبيل تلبية احتياجات مرضانا وموظفينا”.

ويرى رئيس رابطة مُمرِّضي الطوارئ رون كراوس، الحاصل على درجة الماجستير والمسجل كممرض مُعتمد والحاصل على شهادة اعتماد من السجل الوطني لأخصائيي حالات الطوارئ الطبية وشهادة مجلس اعتماد ممرضي الطوارئ وشهادة اعتماد كأخصائي تمريض إكلينيكي لصحة البالغين، أن نجاح برنامج ESI Live في بولندا هو خطوة بالغة الأهمية لرابطة مُمرِّضي الطوارئ بوصفها المنظمة الرائدة التي تعتمد ممرضي الطوارئ والجهة المسؤولة عن توفير التعليم ذي الجودة العالية في مجال تمريض حالات الطوارئ.

وقال كراوس: “نحن نغرس الأسس بهدف أن تنمو في جميع أنحاء العالم، وهذا هو سبب أن الإطلاق التجريبي لبرنامج ESI Live في بولندا هو نقطة انطلاق حقيقية لتطوير المزيد من العلاقات حول العالم، وبالتالي، تحسين رعاية المرضى من خلال تقديم أفضل تعليم تمريض في حالات الطوارئ لراغبي العلم في شتى أنحاء العالم. وتُعرِب رابطة ممرضي الطوارئ عن شكرها لوزارة الصحة البولندية في منحها الثقة والدعم اللذين كانا حجر الأساس لهذه الشراكة”.

إن مستقبل برنامج ESI Live يُبشّر بتحقيق المزيد من النمو في أوروبا الغربية والشرق الأوسط من خلال الخطط نفسها لاستخدام المواد المترجمة والتدريب المحلي من أجل توفير إمكانية وصول أكبر إلى التعليم حول الفرز الطبي في جميع بلدان تلك المناطق.

اطّلع على مزيد من المعلومات حول برنامج ESI Live بزيارة الموقع الإلكتروني ena.org‎/‎ESI.

حول رابطة ممرضي الطوارئ

تُعد رابطة ممرضي الطوارئ (Emergency Nurses Association) جمعية التمريض المهنية الأولى المكرسة لتحديد مستقبل تمريض حالات الطوارئ من خلال تقديم المساعدة والتعليم وإجراء الأبحاث والابتكار وتدريب الكوادر القيادية. وتأسست الرابطة عام 1970 لتُثبت مكانتها كموردٍ لا غنًى عنه لمجتمع التمريض العالمي في حالات الطوارئ. ومع أكثر من 50,000 عضو من جميع أنحاء العالم، تسعى الرابطة إلى توفير السلامة للمرضى وتطور معايير وإرشادات الممارسة الرائدة في المجال وتوجه السياسة العامة للرعاية الصحية في حالات الطوارئ. يتمتع أعضاء الرابطة بالخبرة في مجال الفرز الطبي ورعاية المرضى والتأهب في حالات الأزمات والكوارث وجميع جوانب الرعاية في حالات الطوارئ. تتوفر معلومات إضافية على الموقع الإلكتروني www.ena.org.

جهة الاتصال الإعلامية مع رابطة ممرضي الطوارئ:
دان كامبانا
مدير قسم الاتصال
‎847-460-4017
dan.campana@ena.org

الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/769148/ENA_New_Logo.jpg

‫المشاركة العربية في الدراسات الجينية العالمية نحو تطوير علاجات جديدة لمرضى كوفيد-19

يُسهم باحثون من برنامج قطر جينوم التابع لقطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع بمبادرة عالمية يمكن أن تنتج علاجات وتعزز الحماية التي تمنحها اللقاحات

الدوحة، قطر، 8  يوليو 2021: تضافرت جهود آلاف العلماء حول العالم منذ مارس 2020 للإجابة على سؤال مُلح ومعقد: ما هي العوامل الوراثية المؤثرة والتي تُنتج اختلافات كبيرة في شدة الإصابة بفيروس كوفيد -19؟ لماذا يتأثر بعض المرضى بشدّة بينما البعض الآخر يعاني من أعراض خفيفة، أو تكون إصابته دون أعراض على الإطلاق؟

Qatar Science and Technology Park, home of Qatar Foundation Research, Development & Innovation including Qatar Genome Programme

كشف الملخص الشامل لنتائج هذه الدراسة حتى الآن، والذي نُشر في مجلة نيتشر (Nature) – المجلة العلمية متعددة التخصصات الرائدة في العالم – عن 13 موقعًا في الجينوم البشري، يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالعدوى أو بشدة الإصابة بفيروس كوفيد- 19. كما حدّد الباحثون العوامل المسببة الأخرى، ومنها التدخين، وارتفاع مؤشر كتلة الجسم.

من الممكن أن تساعد هذه النتائج في توفير العلاجات مستقبلًا، وفي إظهار أهمية دَور الدراسات الجينية في فهم الأمراض المعدية. تأتي هذه النتائج في واحدة من أكبر الدراسات التي أجريت على الإطلاق والتي بحثت مسألة الارتباط على مستوى الجينوم، وشملت نحو 50000 مريض بفيروس كوفيد -19 ومليوني عنصر تحكم من غير المصابين.

في هذا السياق، اعتبر الدكتور حمدي مبارك، مدير الشراكات البحثية في برنامج قطر جينوم، والمحلل الرئيسي لمجموعة البيانات القطرية، إن العلماء من جميع أنحاء العالم تحركوا بسرعة فائقة للكشف عن دور علم الوراثة في تباين شدّة الإصابة بكوفيد-19، التي تعد من أهم السمات المميزة والمحيرة بالنسبة لهذه الجائحة، مشيرًا إلى أن تحديد العوامل الوراثية يمكن أن يؤدي في النهاية إلى اكتشاف علاجات تعمل بالتناغم مع الحماية التي تمنحها اللقاحات، وأنّ كلا النهجين ضروريين لتحسين الوقاية من كوفيد-19 وعلاجه.

قال د. حمدي مبارك:” كلما ازداد فهمنا لمسببات شدّة الإصابة بكوفيد -19، كلما ارتفعت كفاءتنا في علاجه وإدارته. وبناءً على هذه النتائج يتم تطوير الاختبارات الجينية الضرورية للتنبؤ بمسار المرض، ويتم تقييم العلاجات المحتملة واستخدام الأدوية الأكثر تناسبًا”.

يشارك برنامج قطر جينوم، عضو مؤسسة قطر، وبصفته العضو الأول والوحيد من العالم العربي في هذا الاتحاد العالمي، والذي يُطلق عليه اسم “مبادرة الجينوم المضيف لكوفيد -19“، حيث انطلقت المبادرة في مارس 2020 من قبل الباحثين أندريا جانا، ومارك دالي، من معهد الطب الجزيئي في فنلندا، وجامعة هلسنكي، ومعهد برود في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة هارفارد. نمت المبادرة لتصبح واحدة من أكبر أوجه التعاون في علم الوراثة البشرية، وتضم حاليًا أكثر من 3500 مؤلف و61 دراسة من 25 دولة.

تسخير التنوع

لإجراء تحليلاتهم، قام المشاركون في المبادرة بتجميع البيانات السريرية والوراثية من زهاء 50000 مريض ثبتت إصابتهم بالفيروس، ومن مليوني عنصر تحكّم عبر العديد من البنوك الحيوية، والدراسات السريرية، وأيضًا من بيانات المشاركين في شركات الاختبارات الوراثية الأميركية مثل “تونتي ثري آند مي” andMe)23(. ونظرًا للكم الهائل من البيانات التي تدفقت من جميع أنحاء العالم بما في ذلك أكثر من 13000 جينوم من قطر، تمكن العلماء من استنباط تحليلات متينة وذات قيمة إحصائية بسرعة أكبر، كونها ناتجة عن تنوع كبير في السكان، بشكل أكبر وأغنى مما يمكن أن تمتلكه أي مجموعة خاصة.

من هذا المنطلق، قام فريق العلماء حتى الآن بتحديد 13 موضعًا في الجينوم، حيث كان تكرار إثنين منهما أعلى بين المرضى من أصل آسيوي أو شرق أوسطي، مقارنة بالمرضى من أصول أوروبية، مما يؤكد أهمية التنوع العرقي في مجموعات البيانات الجينية. وأوضح الدكتور مارك دالي: “لقد حققنا نجاحًا أكبر بكثير من الجهود السابقة في أخذ عينات متنوعة جينيًا لأن الجهود تضافرت للوصول إلى الأفراد في جميع أنحاء العالم. أعتقد أن الطريق أمامنا لا يزال طويلًا، لكننا نحقق تقدمًا جيدًا للغاية”.

كذلك سلط فريق الباحثين الضوء على دَور أحد هذين الموضعين بالقرب من جين) (FOXP4 المرتبط بسرطان الرئة، حيث يزيد متغير) (FOXP4 المرتبط بـشدة الإصابة بكوفيد-19 من التعبير الجيني، مما يشير إلى أن تثبيط الجين يمكن أن يكون استراتيجية علاجية محتملة. تشمل المواضع الأخرى المرتبطة بشدة الإصابة الجين DPP9))، وهو جين ذو صلة بسرطان الرئة والتليف الرئوي، وكذلك جين (TYK2)، المسؤول عن بعض أمراض المناعة الذاتية.

بدوره قال الدكتور سعيد إسماعيل، مدير برنامج قطر جينوم: “كنّا من أوائل المشاركين في المبادرة لأننا قدّرنا مدى أهمية تمثيل الجينوم الشرق أوسطي والعربي في مثل هذه الدراسات لتعزيز التنوع وتمكين الاكتشافات الجينية، وتجنّب تغيّب الجينوم العربي عن مثل هذه الاتحادات العالمية الرائدة”، ومن خلال هذه المشاركة يأمل الفريق أن تشير نتائج هذه البحوث إلى استخدامات أفضل وأدق للأدوية المتوفرة.

سيستمر الباحثون في دراسة البيانات الجديدة فور ظهورها لتحديث نتائجهم من خلال النشر في قسم “المستجدات” في مجلة نيتشر، ومن المقرر أن يبدأوا في دراسة ما هو مختلف لدى المرضى “ذوي الإصابة طويلة الأمد” الذين تستمر أعراض الإصابة لديهم عدة أشهر، مقارنة بالمرضى الآخرين، وسيستمر العمل على تحديد المواقع الإضافية المرتبطة بالعدوى وشدّة الإصابة.

من جهتها، عبّرت الدكتورة أسماء آل ثاني، رئيس برنامج قطر جينوم، عن مدى الالتزام نحو تحقيق أهداف المبادرة قائلة: “نحن حريصون على تسخير بياناتنا وقدراتنا لمواصلة المساهمة في مبادرات الاتحاد، لتصب في خدمة المصلحة العامة في ضوء أي تطورات تتعلق بالصحة والوقاية للأفراد في جميع أنحاء العالم”.

مساحة جديدة لعلم الوراثة

في هذا الإطار أيضًا، أكّد د. حمدي مبارك أن العلماء تمكنوا من العثور على إشارات جينية قوية بسبب جهودهم التعاونية، وبفضل الزخم الذي توفره مشاركة البيانات والشفافية العلمية، وحسّ المسؤولية العالي النابع من مواجهة العالم بأسره لهذا التهديد.

وأضاف أن علماء الوراثة الذين يعملون بانتظام في اتحادات كبيرة، تبينوا فوائد التعاون المفتوح لفترات طويلة، قائلاً “يستغرق هذا النوع من الدراسة عادةً من ثلاث إلى خمس سنوات، ولكن بتضافر الجهود تمكّنا من تحقيق هذه النتائج في فترة زمنية قياسية”.

لقد برزت قطر كمركز إقليمي رائد لأبحاث الجينوم ذات التأثير العالمي، وهي الدولة الوحيدة في المنطقة التي تساهم في مبادرة الجينوم المضيف لكوفيد-19، الصادرة في مجلة نيتشر، وهذا يُسجّل ضمن الإنجازات الكثيرة بهذا الصدد، والتي تشمل إصدار تجمع بحوث قطر جينوم أول وأكبر دراسة شاملة على مستوى الجينوم لسكان الشرق الأوسط في مجلة (Nature Communications) في فبراير 2021.

في مايو 2021، تم تسليط الضوء على بحث من قطر في مجلة (New England Journal of Medicine) والذي يوضح فعالية لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) ضد المتحورات الجديدة لكوفيد-19، التي حظيت باهتمام واسع من مسؤولي الصحة العامة ووسائل الإعلام العالمية.

كذلك عبّر الدكتور سعيد إسماعيل عن حماسه تجاه هذه النتائج والتي تم إصدارها في مجلة نيتشر لإمكانية الاستفادة منها وتوظيفها في تعزيز صحة السكان القطريين والعرب بشكل عام، مؤكدًا أن برنامج قطر جينوم سيواصل المشاركة في جهود الاتحادات العالمية في مجالات الأولويات الوطنية لمكافحة عدد من الأمراض مثل الأمراض المزمنة الشائعة، الأمراض الوراثية النادرة، وأمراض السرطان.

انتهى

مرجع الدراسة

The COVID-19 Host Genetics Initiative. Mapping the human genetic architecture of COVID-19. Nature. Online July 8, 2021.

لمزيد من المعلومات حول مبادرة الجينوم المضيف لكوفيد -19 ، يرجى زيارة

https://www.covid19hg.org/

برنامج قطر جينوم

يعد برنامج قطر جينوم  أكبر مشروع جينوم في الشرق الأوسط يهدف إلى تعزيز بحوث الجينوم والتطبيقات الاكلينيكية للطب الدقيق على المستوى الوطني. تم تصميم قطر جينوم حول إستراتيجية شاملة تتضمن تحليل تسلسل الجينوم على نطاق واسع، ودراسات بيانات الأوميكس، وإنشاء شراكات بحثية محلية ودولية، وبناء القدرات البشرية، والاندماج في منظومة الرعاية الصحية، وصياغة المبادئ التوجيهية والسياسات ، ورفع الوعي بعلوم الجينوم وتمكين وتثقيف المرضى.

مؤسسة قطر – إطلاق قدرات الإنسان

مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع هي منظمة غير ربحية تدعم دولة قطر في مسيرتها نحو بناء اقتصاد متنوع ومستدام. وتسعى المؤسسة لتلبية احتياجات الشعب القطري والعالم، من خلال توفير برامج متخصصة، ترتكز على بيئة ابتكارية تجمع ما بين التعليم، والبحوث والعلوم، والتنمية المجتمعية.

تأسست مؤسسة قطر في عام 1995 بناء على رؤية حكيمة تشاركها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تقوم على توفير تعليم نوعي لأبناء قطر. واليوم، يوفر نظام مؤسسة قطر التعليمي الراقي فرص التعلّم مدى الحياة لأفراد المجتمع، بدءاً من سن الستة أشهر وحتى الدكتوراه، لتمكينهم من المنافسة في بيئة عالمية، والمساهمة في تنمية وطنهم.

كما أنشأت مؤسسة قطر صرحًا متعدد التخصصات للابتكار في قطر، يعمل فيه الباحثون المحليون على مجابهة التحديات الوطنية والعالمية الملحة. وعبر نشر ثقافة التعلّم مدى الحياة، وتحفيز المشاركة المجتمعية في برامج تدعم الثقافة القطرية، تُمكّن مؤسسة قطر المجتمع المحلي، وتساهم في بناء عالم أفضل.

للاطلاع على مبادرات مؤسسة قطر ومشاريعها، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني http://www.qf.org.qa

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: pressoffice@qf.org.qa

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1560151/QGP_Headquarters.jpg

 

Smile Identity Raises $7 Million to Build KYC and Identity Verification Tools for Africa

Smile Identity is providing the Identity Verification, Digital KYC, User Onboarding, Document Verification, Liveness Checks, Face Verification, Anti-fraud, and Identity Data Deduplication tools powering the rapid growth and expansion of businesses and startups across Africa.

LAGOS, Nigeria, July 8, 2021 /PRNewswire/ — Smile Identity, the company that enables ID verification and KYC compliance through Artificial Intelligence designed for African faces and identities, announced today that the company had secured $7 million in Series A funding.

Smile Identity Logo

The investment was co-led by Costanoa Ventures and the pan-African venture firm, CRE Venture Capital, along with participation from LocalGlobeIntercept VenturesFuture Africa Ventures, and Angel Investors from across Africa and around the world. Existing investors, including Khosla ImpactValueStream VenturesBeta Ventures500 Startups, and Story Ventures also participated.

The round, which marks the largest investment into an identity verification company focused on Africa, brings Smile Identity’s total funding to over $11M. The company plans to use the new funding to improve its services, expand across more markets, add support for more ID types and hire more engineers and support staff across Africa. In conjunction with this round, John Cowgill of Costanoa, will be joining Smile Identity’s board.

Smile Identity launched in 2017 with a mission to make it easy for Africans anywhere to quickly and easily prove their identity online, while providing startups and established enterprises with the tools and software they need to automate customer onboarding, verify identities, and prevent fraud.

Africans spend an inordinate amount of time trying to prove or verify their identities in order to gain access to financial accounts, loans, SIM cards, address proofs, and social services; and an estimated 500 million Africans have no formal identification at all. “We believe anyone should be able to prove their identity easily, anywhere in the world and that access to a modern digital lifestyle should not depend on the origin of your ID Card or IP address,” said Mark Straub, Smile Identity’s Co-founder and CEO.

To standardize identity verification across the continent and provide a single solution for a new generation of African companies, Smile Identity works with local ID authorities and has built a platform that combines ID validation with proprietary face verification and liveness checks to support non-surveillance, consent-based access and financial inclusion. The company performs over 1 million identity checks every month across Africa and its software is used in banking, fintech, ride sharing, worker verification, public social welfare programs, and telecommunications. Its customers include payments companies like PaystackPaga and Chippercash; neo-banks like Kudabank and Umba; traditional banks like Stanbic IBTC; cryptocurrency exchanges like Binance, Luno, and Paxful; and even supply-chain businesses like Twiga.

“Smile Identity has powered our hyper growth across Africa, accelerating our ability to acquire real users and build a great KYC user experience for our customers. With Smile Identity, we were able to automate our compliance process and reduce KYC completion time by 99%, from 2 days to 2 minutes. Within 6 weeks of turning on Smile Identity’s automated KYC solution, we catapulted to #1 in the South African app store.” Says Chippercash Co-founder and President Maijid Moujaled.

With subsidiaries, branch offices and engineers in Nigeria, Kenya, South Africa, Ghana, Rwanda, Uganda and counting, Smile Identity’s growing team is made up of people from 12 countries, including 8 African nations.

About Smile Identity
Smile Identity is the leading Know Your Customer (KYC) and Identity Verification provider for Africa. We help companies scale rapidly across Africa by confirming the true identity of their users in real time, using any smartphone or computer. Our technology is powered by proprietary Machine Learning algorithms designed specifically for African faces, and our products include Identity Verification, Digital KYC, User Onboarding, Document Verification, Liveness Checks, Face Verification, Anti-fraud Checks, and Identity Data Deduplication. Backed by Costanoa, CRE Venture Capital, Khosla Impact, LocalGlobe and a host of Angel Investors from across Africa, Smile Identity is enabling the growth of tech ecosystems across the African continent while providing infrastructure to build trust online. For more information, please visit www.smileidentity.com.

About Costanoa
Costanoa Ventures backs tenacious and thoughtful founders who change how business gets done. Costanoa seeks to be a long-term partner to entrepreneurs building durable companies leveraging data to solve complex business problems. For more information, please visit www.costanoavc.com.

About CRE Venture Capital
CRE Venture Capital partners with and invests in visionary entrepreneurs building category-defining tech companies in Africa. Founded by Pule Taukobong and Pardon Makumbe, CRE taps into its relationships and experience to help founders build African tech companies with global relevance and impact. Current investments include Andela, Flutterwave, Rensource, Yoco and Oradian.

Press Contact:
Ashiwel Ochui
press@smileidentity.com

Related Links:
https://smileidentity.com
smileidentity.com/contact-us/press
https://cdn.smileidentity.com/Smile-Identity-Media-Kit.zip

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1560079/Smile_Identity_Logo.jpg

Nunavut Planning Commission Releases Updated 2021 Draft Land Use Plan Aimed at Protecting the Environment and Promoting the Wellbeing of Residents

IQALUIT, NU, July 8, 2021 /PRNewswire/ — In anticipation of tomorrow’s Nunavut Day celebrations, the Nunavut Planning Commission (NPC) has released an updated 2021 Draft Land Use Plan which is the largest of its kind in the world and covers one-fifth of Canada’s land mass, representing some 2.1 million square kilometres of land and water.

This latest Nunavut Draft Land Use Plan (NDLUP) is the result of extensive consultation and engagement with Inuit, their communities, Inuit organizations, federal and territorial governments, environmental and wildlife organizations, and industry groups.

“We are excited to release this updated draft plan which takes a strong approach toward conservation and protecting Nunavut’s fragile environment and way of life while supporting sustainable economic development,” said Commission Chair Andrew Nakashuk. “It reflects what we heard from the people of Nunavut (Nunavummiut) and is in the interests of all Canadians.”

The 2021 Nunavut Draft Land Use Plan sets out guidelines for the use and responsible development of resources in the Nunavut Settlement Area and is also designed to:

  • Protect critical wildlife habitat for caribou, migratory birds, walrus, polar bear, and whales that are under threat because of climate change and other factors;
  • Identify priority community areas of interest;
  • Support economic development opportunities including the Manitoba – Kivalliq infrastructure corridor;
  • Provide for grandfathering of existing mineral rights; and
  • Provide certainty for landowners and users about where and when projects and economic activities can take place.

The NPC has received funding of $2.5 million from Indigenous and Northern Affairs Canada to hold an additional round of public hearings in the Kivalliq and Kitikmeot regions to gather more public feedback on the draft plan before it is submitted for approval.

“The Nunavut Draft Land-Use Plan is a living document which guides and directs us into the future by establishing land use policies and designations that promote conservation, economic development and the health and wellness of residents,” said NPC Executive Director Sharon Ehaloak. “The Commission is pleased to receive this funding to ensure that we get it right and our plan reflects the history and culture of Nunavut and its people.”

The 2021 Draft Land Use Plan and a backgrounder can be found at: https://www.nunavut.ca/

About the Nunavut Planning Commission (NPC) The Nunavut Planning Commission (NPC) is responsible for the development, implementation, and monitoring of land use plans for resource use and development in the Nunavut Settlement Area. The NPC was established in 1993 under the Nunavut Agreement.  

Media Contact: Mike Murphy, Quinn Public Affairs, mike@quinnpublicaffairs, 613-220-9885

China-Canada Collaboration on CO2 Capture for Cement

China Building Material Academy (CBMA)

Members Dr. Wang, Lan (the CCUS project leader), Dr. Liu, Sr. Engineer, Ms. Zhao, Director for R&D pose for a photo during a May 2018 visit to the International CCS Knowledge Centre to discuss CCS on cement in China.

REGINA, Saskatchewan, July 08, 2021 (GLOBE NEWSWIRE) — A new collaboration between the China Building Materials Academy, (CBMA) and Canadian based, International CCS Knowledge Centre (Knowledge Centre) will see simultaneous advancements in understanding and knowledge sharing of carbon capture technology designed specifically to see substantial emission reductions from the global cement industry.

The first initiative under the agreement, Carbon Capture Use Piloting with Cement Kiln Project will aid CBMA in applying the Knowledge Centre’s model and Front End Engineering Design (FEED) of a test platform – which has a carbon dioxide (CO2) capture capacity of approximately 155 kg CO2/per day. The project will be built and piloted on a carbon capture system that utilizes the post combustion flue gas from a producing cement kiln.

The Knowledge Centre will have an observer role to learn and gain insight on the characteristics of a cement kiln operation and its integration with a post combustion carbon capture system. The agreement grants the Knowledge Centre access to the operational data, such as further design, testing, data based on the modelling, emission-related information, and any improvements made to the CO2 capture test platform.

This collaboration agreement is part of a bilateral science and technology cooperation between Canada and China, the China-Canada Science & Technology Cooperative Action Plan. The agreement also syncs with goals of the Chinese government to achieve carbon peaking before 2030 and carbon neutrality before 2060 with efforts of the cement industry in China to accelerate innovation in low carbon technologies.

Through the carbon capture pilot platform, the CBMA is expected to adapt the application for potential scale-up to commercial demonstration with know-how that could be applied across the sizable fleet of China National Building Materials Ltd. (CNBM), the world’s largest cement producer and the parent of CBMA.

The Knowledge Centre is currently completing a feasibility study on a full-scaled post-combustion carbon capture system on Lehigh’s Cement plant in Edmonton, Canada by applying the same model based on large-scale CCS experiences from the commercial coal-fired power plant, at the famed Canadian based Boundary Dam 3 CCS Facility.

Quotes

“The International Knowledge Centre is proud to be a partner in assisting the CBMA on its CCS development and deployment journey to help China realize its ambitious goals of carbon peaking and carbon neutrality, which is positive for the world.”

– Conway Nelson, VP Strategy & Stakeholder Relations, International CCS Knowledge Centre

“The cement industry could only achieve carbon neutrality by carbon capture approaches. Deep GHG emission reduction objectives can only be achieved by adhering to the decarbonization technology route, by applying CCS technologies to capture the carbon dioxide emissions from various aspects of the production process.”
中国建材集 周育先董事长:水泥行业要实现碳中和必然通过碳捕捉的方式,只有坚持脱碳技术路线,利用CCS术尽可能吸收生产过程中各环节排放的二氧化碳,才有可能实现深度减排目

– Chairman Zhou Yuxian, Chairman of China Building Materials Group (CNBM)

ADDITIONAL INFORMATION

Cement Emission Overview

  • Concrete, a product of cement, is the second most consumed substance on the planet, next to water, with roughly attributing three tonnes of concrete yearly by every person on earth (State of the Planet, Earth Institute, Columbia University).
  • Total emissions from the cement industry contribute as much as 7-8% of global CO2 emissions.
  • Two thirds or 5% of global emissions result from the chemical reactions in the cement production process and therefore cannot be eliminated through gains in energy efficiency.
  • Global demand for cement is expected to increase 12-23% by 2050 (IEA Report: Transforming Industry through CCUS)
  • As the largest cement producer, China accounts for about 55% of global production, followed remotely by India at 8%.
  • China’s cement industry is estimated about 1.2 Gt of CO2 emissions to their national GHG emissions, annually.

China-Canada Science & Technology Cooperative Action Plan

  • China-Canada Science & Technology Cooperative Action Plan is a framework for cooperation in scientific and technological research, which will extend and strengthen the conduct of cooperative activities in areas of common interest and encourage the application of the results of such cooperation to their economic and social benefit.

MEDIA CONTACTS

International CCS Knowledge Centre
Jodi Woollam
Head of Communications & Media Relations
jwoollam@ccsknowledge.com
T: +1-306-565-5956 / M: +1-306-520-3710
ccsknowledge.com
@CCSKnowledge

About the International CCS Knowledge Centre (Knowledge Centre): with a mandate to advance the global understanding and deployment of large-scale CCS to reduce global GHG emissions, the Knowledge Centre provides the know-how to implement large-scale CCS projects as well as CCS optimization through the base learnings from both the fully-integrated Boundary Dam 3 CCS Facility and the comprehensive second-generation CCS study, known as the Shand CCS Feasibility Study. Operating since 2016 under the direction of an independent board, the Knowledge Centre was established by BHP and SaskPower. For more info: https://ccsknowledge.com/

About the China Building Materials Academy (CBMA): is the largest state-owned comprehensive research development and design firm of the industry sector in China and operates as the technology innovation platform of the China National Building Materials Group Corporation (CNBM), which is the largest comprehensive building materials industry group in China. CBMA undertakes a large number of research and development programmes of national significance and advances the technology for energy-saving and emission reduction in building materials industry. With dozens of labs and testing centres, CBMA is the standard bearer of the building materials industry sector for technology innovation covering cement, concrete, wall material, glass, ceramics, refractory and new materials. For more info: http://cbma.com.cn/en/index.jsp

A photo accompanying this announcement is available at https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/84fbcfdd-0f35-4299-af06-d694a269dba0

‫ ارتفاع إيرادات مبيعات منتجات Hero من Hisense بمعدّل 209% لتعكس نجاح تقنيات الشركة وعلامتها التجارية في أوروبا

 تشينغداو، الصين، 8 يوليو 2021 / PRNewswire ‏/ — لقد اقترب موعد انعقاد المباراة النهائية لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم للعام 2020. وبالرغم من تأجيل فعاليات البطولة بسبب جائحة فيروس كوفيد-19، لم تتضاءل حماسة مشجعي كرة القدم. وبصفتها الراعي العالمي الرسمي لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم للعام 2020، أطلقت Hisense العديد من الحملات التسويقية وتلقّت العديد من الإشادات من مشجعي كرة القدم، ما عزز بنجاح قوة العلامة التجارية لشركة Hisense وتأثيرها.

ووفقًا لتصريحات شركة Hisense ، ارتفع إجمالي إيرادات مبيعات أجهزة تلفزيون ULED TV U7 و U8 في المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وروسيا خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى يونيو (حزيران) 2021 بنسبة 209٪ مقارنة بالسنة الماضية، وزاد حجم المبيعات بنسبة 145٪ مقارنة بالسنة الماضية. ونتيجة لذلك، وصلت إيرادات Hisense في الربع الاول من العام 2021 إلى 5.366 مليار دولار أمريكي، مع نمو بنسبة 66.65٪ مقارنة بالسنة الماضية، وبلغت إيرادات المبيعات الخارجية عن الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى مارس (آذار) 2.26 مليار دولار أمريكي لتمثل 42.1٪ من إجمالي الإيرادات.

ساحات المشجعين لبطولة كأس أمم أوروبا للعام 2020 عززّت من تجربة مشاهدة المباريات

تمكّنت Hisense بصفتها الراعي الرسمي للبطولة من تأمين فرص حصرية لعرض علامتها التجارية أمام الجمهور من خلال الظهور في ساحات المشجعين حول أبراج Festival Towers ، ما ساعد Hisense على رفع الوعي بعلامتها التجارية لدى قطاع كبير من الجماهير. ووضعت Hisense أيضًا عددًا من شاشات العرض التجارية في ساحات المعجبين لاستعراض سلسلة منتجات Hero .

شهد عدد المستخدمين الذين شاهدوا المباريات من خلال تطبيق UEFA.tv المتوفر على نظام التشغيل VIDAA الخاص بأجهزة تلفزيون Hisense الذكية نموًا كبيرًا، حيث تضاعف عدد المستخدمين خلال ثلاثة أشهر فقط.

حملات على وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز تجربة مشاهدة فعاليات بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم 2020

ابتكرت Hisense العديد من الحملات التفاعلية والممتعة على وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة مشاركة مشجعي كرة القدم في كأس أمم أوروبا 2020. على سبيل المثال، حقق فيديو حملة Hisense والسفير العالمي دواين وايد والذي جاء بالهاشتاج ‎#UpgradeYourHome أكثر من 1.69 مليون مشاهدة على YouTube و176 ألف مشاهدة على Instagram .

وخلال الفترة من 4 إلى 12 يوليو (تموز)، أطلقت Hisense هدية خاصة على Twitter للمستهلكين الألمان للفوز ببطاقة هدايا أمازون بقيمة 50 يورو واسترداد نقدي بقيمة 150 يورو عند إجراء عمليات شراء على موقع أمازون ألمانيا.

المنتجات ذات الكفاءة والتكنولوجيا المبتكرة هي السبيل إلى النجاح

من خلال رعاية أهم الفعاليات العالمية، تلقت تكنولوجيا ومنتجات Hisense العديد من الجوائز.

وأطلقت Hisense جهازي تلفزيون ULED TV U7 و U8 ضمن سلسلة منتجات Hero المخصصة لعرض فعاليات كأس أمم أوروبا 2020 وذلك لتوفير تجربة مشاهدة مباريات مثالية لعشاق كرة القدم. وقد تم تصميم الجهازين بشكل جيد في قالب نحيف، وكلاهما يأتي بقدر هائل من الميزات التي تجمع بين معالجة الصور بتقنية الذكاء الاصطناعي وتقنية Dolby Vision HDR ، فضلاً عن الكثير من خدمات البث المباشر. وعلاوة على ذلك، يتوفّر في كلا الجهازين وضع الرياضة “ Sport Mode ” الذي يعمل على تحسين الصوت والصورة خصيصًا من أجل مشاهدة المباريات. وبالإضافة إلى ذلك، يسمح تطبيق UEFA.tv للمستخدمين بمشاركة المباريات المثيرة مع الأصدقاء المقربين وكل ذلك بمجرد كبسة زر.

 على مر السنوات، كان التسويق الرياضي أحد الأساليب المهمة ضمن استراتيجية Hisense نحو الانتشار عالميًا. ونتيجة لذلك، احتل إنتاج أجهزة التلفزيون لدى مجموعة Hisense Group) Hisense وتوشيبا) خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى مايو (أيار) 2021 المرتبة الأولى في اليابان، واحتلت أجهزة تلفزيون Hisense المرتبة الثانية في أستراليا من حيث حجم المبيعات. وفضلاً عن ذلك، حققت علامة Hisense التجارية انتشارًا واسعًا وهائلاً على مستوى العالم بفضل حملات التسويق حول العالم ووسائل التواصل الاجتماعي. وبالتطلّع نحو المستقبل، ستواصل Hisense التركيز على الابتكارات التكنولوجية وتطوير منتجاتها، ما سيؤدي إلى تعزيز سمعة العلامة التجارية وقدرتها التنافسية.

الفيديو –  https://www.youtube.com/watch?v=xKhFIimrrPU

الفيديو –  https://www.youtube.com/watch?v=L3q3lY8VEKI

الفيديو –  https://www.youtube.com/watch?v=OpTl5NeIcPU 

Expereo acquires global managed Internet access provider, Brodynt

AMSTERDAM, July 08, 2021 (GLOBE NEWSWIRE) — Expereo, a leading global provider of managed Internet, SD-WAN, SASE, and Cloud Access solutions, announces that it has agreed to acquire Brodynt, a provider of global managed Internet services. This acquisition further strengthens Expereo’s position in providing global managed Internet & SD-WAN services to its global enterprise customer base and service provider partner community.

This news follows the acquisitions of GlobalInternet, Comsave, and Videns IT Services, a leading provider of managed SD-WAN and SASE services, late last year and earlier this year. These acquisitions solidify Expereo’s position in leading the global transformation to software-defined and internet-based networking. With the full support of majority investor, Vitruvian Partners, and minority investor, Apax Partners SAS, Expereo intends to continue its acquisition strategy.

Global enterprises are accelerating their network transformations following the emergence of the COVID-19 pandemic. Following an initial rush to get their global networks fit-for-purpose for remote working, global enterprise connectivity is now migrating rapidly to software-defined and internet-based solutions, including through accelerated adoption of cloud applications. Expereo’s depth and breadth of expertise in providing and managing software-defined and internet-based networks and Cloud Access allows a globally operating enterprise to do so with ease, trust, and security.

“Expereo brings additional global reach, leading digital user and operations platform, and complementary SD-WAN and SASE experience that our customers and partners will greatly benefit from,” says Marcus Munoz, Brodynt Co-CEO. “We have built a great customer and partner base, as well as a superb team supporting them,” adds Marc Mateo, Brodynt Co-CEO. “I am excited to see this integrated into Expereo, enabling faster expansion and adding broader capabilities as the market very rapidly transforms with internet services now being core to global enterprise connectivity networks; Expereo brings the scale to do so efficiently.”

“It is all about scale and delivering world-class customer experience,” says Irwin Fouwels, CEO Expereo. “Where our ability to effectively source, manage, and improve performance of any type of internet-based networking service anywhere in the world complemented traditional wide-area-network technology, we are now effectively replacing such legacy solutions. Overlaying our own cloud fabric and digital customer interface takes a global internet-based solution to the next level in terms of performance and experience – we are excited to bring this to Brodynt’s customers and partners.”

About Expereo

Expereo is the leading provider of managed network solutions, including Global internet connectivity, SD-WAN, SASE, and Cloud Access services. Expereo is the trusted partner of 30% of Fortune 500 companies and powers enterprise and government locations worldwide, helping to enhance every business’s productivity with flexible and optimal Internet performance.

Vitruvian Partners, an international growth capital and buyout firm headquartered in London with offices across London, Stockholm, Munich, Luxembourg, San Francisco, and Shanghai, acquired a majority shareholding in Expereo earlier in 2021. Apax Partners SAS, a leading European private equity firm based in Paris, owns a minority shareholding alongside Vitruvian. Paris-headquartered Apax Partners SAS and London-headquartered Apax Partners LLP have a shared history but are separate, independent private equity firms.

Twitter | LinkedIn

About Brodynt

Brodynt provides global managed Internet and SD-WAN services to global enterprise customers and service providers such as ISPs, Carriers, and System Integrators. Founded in 2012 with headquarters in Barcelona, Spain, and offices in Austin, Texas, and Amsterdam, The Netherlands.

Twitter  | LinkedIn

Q Advisors is a global TMT investment banking boutique, acted as exclusive financial advisor to Brodynt in connection with the transaction.

Contact:
Conor McGee
conor@grammatikagency.com

 

‫ أوبو تضع عملاءها على رأس أولوياتها من خلال مبادرة “يوم خدمة أوبو”

 الشركة توفر 137 منفذاً في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لتقديم تجارب نوعية للعملاء

 تمديد “يوم خدمة أوبو” خلال الفترة ما بين 10-12 من كل شهر

دبي، الامارات العربية, 8 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — أعلنت “أوبو“، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الذّكية، عن منح مستخدمي الهواتف الذكية مجموعة واسعة من برامج الخدمة الخاصة تحت عنوان “العناية أينما كنتم” “Care & Reach“. ومن خلال الاختيار من بين الخدمات الأنسب لاحتياجاتهم، يمكن للعملاء الاستفادة من خدمات خاصة في أكثر من 137 منفذ خدمة عبر منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والمراكز المعتمدة في أكثر من 59 دولة ومنطقة.

OPPO Service Day Initiative

 وتوفر شركة أوبو، و هي شركة توفير الهواتف الذكية الوحيدة التي تمتلك نظام خدمة عالمي مستقل مع أكثر من 2500 مركز خدمة عملاء في أكثر من 60 سوقاً في العالم ، شبكة ما بعد البيع متعددة النقاط للمستخدمين في كل جزء من العالم في إطار برنامج متكامل ومثالي لخدمة العملاء. وتوفر منافذ أوبو التي يمكن الوصول إليها بسهولة ويسر في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا خبرات مهنية للعملاء، وتشمل 39 مركز خدمة تابع مباشرة للشركة ونقاط خدمة واسعة النطاق.

وقال طارق زكي، مسؤول إدارة المنتج في أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا: “عندما يشغّل المستهلكون هاتفهم الذكي الجديد، من النادر أن يفكروا في الخطأ أو العطل الذي يمكن أن يحدث في المستقبل. ومع ذلك نتفهم في أوبو أن الحوادث يمكن أن تحدث بغض النظر عن مدى حذر المستهلكين، كما يمكن أن يؤثر كثرة الاستخدام والتلف على أجهزتهم في كثير من الأحيان. وفي تلك الحالة، توفر أوبو التغطية الشاملة والدعم الفني لمنح عملائنا راحة البال والحفاظ على تواصلهم مع من يحبون. وسنساعدهم على تحقيق أقصى استفادة من هاتفهم الذكي لفترة أطول”.

وبهدف التخفيف من مشاكل المستخدمين وتلبية احتياجاتهم، تدعم أوبو شعار “رعاية، في متناول يدك” ، وتقوم باستمرار بترقية خدماتها. وعند استشارة مراكز الخدمة المحلية الخاصة بأوبو، يمكن للمستخدمين أن يطمئنوا إلى أن مراكز خدمة الشركة تستخدم قطع الغيار الأصلية فقط وتتعامل بشفافية تامة، فعلى سبيل المثال، يتم عرض الأسعار بوضوح على الموقع الرسمي وفي كل من مراكز الخدمة. ومن ضمن المرافق التي تمت ترقيتها، يمكن للعملاء حضور عملية إصلاح هواتفهم ، حيث يمكنهم اختيار خدمة مشاهدة المهندس أثناء عمله على الجهاز. و بالنسبة لأولئك الذين يقلقون بشأن خصوصية بياناتهم، تلتزم أوبو بشدة باللائحة العامة لحماية البيانات لتحقيق أعلى مستويات الحماية.

وتوفر مراكز خدمة أوبو المعتمدة تكلفة مجانية وترقيات نظام التشغيل المجانية للأجهزة الحديثة مع كل زيارة، مع تغيير واقي الشاشة مجاناً لعدة مرات في السنة، وذلك من أجل رعاية الخدمة اليومية لضمان تجربة سلسة لمستخدمي أوبو. وأخذت أوبو زمام المبادرة أيضاً في إطلاق خدمة الضمان الدولية (IWS) لأجهزة محددة، بينما تقدم أوبو كير “OPPO Care” برامج ضمان متنوعة مثل خطة حماية الشاشة وتمديد الضمان لتناسب مختلف الاحتياجات.

وعلاوة على ذلك، يمكن لعملاء أوبو حضور “يوم خدمة أوبو“، والذي يقام الآن من العاشر إلى الثاني عشر من كل شهر (باستثناء عطلات نهاية الأسبوع) في مراكز خدمة أوبو للحصول على خدمة تعقيم مجانية للهاتف، وساعات خدمة ممتدة تمنح حصرياً خصم يتراوح ما بين 10 % إلى 30 % على رسوم الصيانة و ملحقات الهاتف و أكثر من ذلك.

وسواء كان المستخدمون قلقين بشأن أسعار قطع الغيار أو فعالية التصليحات أو أي مشاكل أخرى متعلقة بالجهاز، فإن أوبو تقدم حلولاً متكاملة لتناسب جميع احتياجاتهم. أما بالنسبة للعملاء الذين يفضلون الخدمة الذاتية، يتوفر خيار الدردشة الحية أو الخط الساخن عبر الموقع الرسمي أو عبر الهاتف. ويمكن للمستخدمين تعيين خلفية لسطح المكتب وضبط إيماءات تشغيل أو إيقاف الشاشة، والمزيد غيرها. كما يمكنهم زيارة صفحة الأسئلة الشائعة أو استخدام نموذج البريد الإلكتروني للاستفسارات والاقتراحات والمواضيع المتكررة.

ولضمان حصول مستخدمي أوبو على أقصى قدر من الفوائد من هواتفهم الذكية، تحافظ أوبو على أعلى معايير الجودة مع تطوير أكثر من 85% من مكونات أجهزتها داخل مصانع الشركة. و بصرف النظر عن اختبارات الجودة التي أجريت في مختبرات ضبط الجودة الهندسية، فإن كل هاتف ذكي من أوبو جاهز للبيع التجاري، يكون قد خضع لأكثر من 390 اختباراً للجودة قبل أن يغادر المصنع.

وتواصل أوبو رحلتها في تطوير الجودة والتصميم، وتقديم تجربة تتمحور حول الإنسان وتتجاوز توقعات العملاء وتٌمكن المستخدمين من الارتقاء بحياتهم من خلال التكنولوجيا. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة www.oppo.com/ae  أو المتابعة على @OPPOCare.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، وسلطنة عُمان، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والكويت، وكينيا، ونيجيريا، وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

OPPO Logo

Logo: https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

Photo: https://mma.prnewswire.com/media/1560032/OPPO_Service_Day_Initiative.jpg

Shanghai Electric Ranks in China’s Top 50 Most Valuable Brands at RMB 145 billion, a YoY 37.4% Increase

SHANGHAI, July 8, 2021 /PRNewswire/ — Shanghai Electric (“Shanghai Electric” or “the Company”) (601727.SS and 02727.HK) has been named one of the top 50 most valuable brands in China, according to the latest “China’s 500 Most Valuable Brands” list released by World Brand Lab. The ranking shows Shanghai Electric’s brand value has topped RMB 145 billion in 2021, a 37.4% increase from last year, placing the company at the forefront of the Chinese machinery industry. As a leading Chinese enterprise that can trace its history back to 1902, the century-old manufacturer has played a pivotal role in shaping technological evolution in China and continues leading the technological innovation in accelerating the energy transition to help build a greener and more sustainable future.

Certificate that recognizes Shanghai Electric as one of the top 50 most valuable brands in China issued by World Brand Lab on June 22.

Building a multi-dimensional energy ecosystem to achieve carbon peak and neutrality goals

With renewable energy, energy storage and energy management system at the heart of its technological focus, Shanghai Electric has been pursuing green technologies that produce 100% renewable power while pioneering integrated energy technologies and products that incorporate renewable energy, energy storage and smart micro-grids. The Chongming Sanxing Town renewable energy project powered by Shanghai Electric integrated clean energy solutions has generated over 400MW of green electricity since it started operation in 2018 and reduced approximately 400 tons of CO2 emission.

Adopting “generation-grid-load-storage” dynamic control and management technology, the Shantou Smart Energy Demonstration Project by Shanghai Electric ensures a stable and high-quality power supply while fully taking advantage of the abundant natural wind and solar resources in the region to achieve energy balance and self-optimization. This allows the project to generate near 100% renewable energy and reduce CO2 emissions by 6,500 tons per year.

Promoting win-win cooperation by bringing more value to customers

Set to become one of the world’s most advanced solar parks equipped with the highest concentrated solar power (CSP) tower upon completion, the Dubai project constructed by Shanghai Electric implements the highest quality standards and features the largest installed solar capacity.

In addition, as a main supplier of Hualong One (HPR1000) at Pakistan’s Karachi nuclear power plant, Shanghai Electric provides key equipment such as reactor internals and steam turbine generator units to the plant. The project can generate nearly 10 billion kWh of electricity per year, which meets the energy consumption of 1 million local residents. It is equivalent to reducing 3.12 million tons of standard coal consumption and 8.16 million tons of CO2 emissions per year.

Shanghai Electric envisions a new digital urban management model built on a foundation of robust digital technologies and flexible IT infrastructures. The company’s digital urban governance solution is designed to address the current challenges facing urban management by combining the Internet of Things (IoT), powerful digital tools and smart infrastructures to create a system that enables cities to share resources. The system links the public sector service to a smart city network, eliminating the data barriers existing between cities to allow urban government and management systems to be more safe, efficient and agile.

Digital empowerment accelerates technology innovation

Designed to optimise services for the high-end equipment sector, Shanghai Electric’s cloud-based scalable industrial Internet platform SEunicloud is drawing on the company’s industry experience and successful cases to develop a diverse range of solutions including smart wind O&M, remote thermal power O&M, after-sales services of machine tools, integrated management of energy storage batteries, therapy robots, and distributed water treatment.

The platform has been deployed in 15 industry applications and focused on eight industry solutions including digitalization of wind-solar-storage hybrid energy, asset management of enterprise equipment, MOM digital factory, intelligent environmental protection, covering over 100,000 smart devices with a total value of RMB 140 billion.

Shanghai Electric’s e-commerce and intelligent supply chain platform provide Internet-based supply chain management services covering full upstream and downstream business links from customers, suppliers, sales, delivery and procurement. The one-stop platform offers all-around transaction protection and serves as a pivotal trading site for energy services, equipment manufacturing and industry-standard components.

“Against the backdrop of a new technological era powered by IoT, big data and cloud technology, Shanghai Electric is focusing its strategy on intelligent manufacturing and industrial digitalisation, building a unique industrial ecosystem to empower the future of Smart Energy, Intelligent Manufacturing and Smart City,” said Zheng Jianhua, Chairman of Shanghai Electric.

Shanghai Electric Logo

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1558876/image.jpg
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1159638/LOGO_Logo.jpg